أمر عجيب أن تلقى مثل هذه المسراحيات والأكاذيب ـ تحت إشراف أباهم ـ الترحيب والتشجيع من النصارى!!
فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟(رومية 3: 7)
فماذا ننتظر ممن تربى على تلك التعاليم!!؟؟

جزاكم الله خيراً أختنا