شبهة


تصيب الذين ظلموا:

واتَّقوا فتنةً لا تصيبنَّ الذين ظلموا منكم خاصّةً (آية 25).

- 1 - روى أحمد في مسنده إن الله ليعُذِّب العامة بعمل الخاصة حتى يروا المنكربين ظهرانيهم وهم قادرون على أن ينكروه، ولا ينكروخ. فإذا فعلوا ذلك عذّب الله الخاصة والعامة(المنار في تفسير الأنفال 8: 25).

- 2 - ورد في الإسراء 17: 15 لا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أخرى . فكيف تتفق هذه الآية مع ما جاء في الحديث؟

- 3 - علّمنا الله أن النفس التي تخطئ هي تموت، لأنه لا يوجد إنسان كامل حتى يزِر وازرة إنسانٍ آخر، ولكن الله بمحبته أرسل لنا المسيح الذي حمل كل أوزارنا وصالحنا مع الله إلى الأبد.

تجهيز للرد