شبهة
الوحي للأسباط:
“وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعَقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ... ; (آية 163).
- 1 - نسب القرآن إلى الأسباط (أبناء يعقوب) وحياً. ونحن لا نعلم ما هو. والقرآن نفسه ينسب لهم في يوسف 12: 8 10 عدّة خطايا لا تخرج من مؤمنين، فما بالك بالأنبياء (وقد تحدثنا عما نُسب إليهم تفصيلاً في الجزء الأول من هذه السلسلة). فهل يُعقل أن الله يتَّخذ مثل هؤلاء أدواتٍ لتبليغ رسالته؟
- 2 - في الآية لم يُراعَ الترتيب التاريخي للأنبياء، فذكر المسيح قبل أيوب ويونس، ثم ذكر هارون وسليمان، ثم عاد لداود دون أي انسجام في ترتيب الأسماء.
تجهيز للرد
المفضلات