يوم كسنة و يوم كشهر و يوم كأسبوع
الوقفة الأولى
يمر على الأرض أثناء فتنة الدجال يوم كسنة و يوم كشهر و يوم كأسبوع
كما أخبر الحبيب :salla-s:
النتيجة العلمية
دوران الأرض سيصبح فى فترة من الفترات بطيئا حتى يصبح طول اليوم كسنة و كشهر و كأسبوع
نقول للملحدين
صدق رسول الله :salla-s:
دوران الأرض يتباطأ
أى أنه بالحسابات النظرية البحتة
من الممكن أن يأتى على الأرض يوم طوله أسبوع مثلا
ننقل من موقع
http://novan.com/earth.htm
It is well known that the rotation of planet Earth is gradually slowing. For four and one half billion years, its entire lifetime, its rate of rotation has been gradually slowing. As the Earth loses its kinetic energy due to all forms of friction acting on it; tides, galactic space dust, solar wind, space weather, geomagnetic storms, etc., like any flywheel, it will slow down
الترجمة بتصرف
من المعروف أن دوران كوكب الأرض يتباطأ بالتدريج
فى خلال 4 بليون و نصف سنة-عمر الأرض كله- معدل دورانها يتباطأ بالتدريج
الأرض تفقد طاقتها الحركية بسبب كل أنواع الاحتكاك التى تؤثر عليها مثل المد البحرى و الغبار الكونى و الرياح الشمسية ...
the day/night rotation was 63,000 seconds shorter than the present 86,400 seconds it is today. This would put the Earth's rotation at about 6.5 hours per day/night cycle, when it was created, 4.5 billion years ago.
الترجمة بتصرف
وقت الليل و النهار كان أقل ب63000 ثانية فترة ال 86400 ثانية يوميا فى وقتنا الحالى
كان وقت دوران الأرض 6 ساعات و نصف لدورة الليل و النهار عندما خلقت من 4 و نصف بليون عام
The rotation has slowed roughly only by 2 milliseconds since 1820
تباطأ دوران الأرض بنحو 2 ميللى ثانية من عام 1820
و قد يقول الملحد
هل تباطؤ دوران الأرض بتلك المعدلات البطيئة يفسر بأن يوم مثلا كأسبوع يعقبه يوم كسنة فى خلال 40 يوم و هى مدة بقاء الدجال على الأرض ؟ بالطبع لا
الرد
لست أقول أن مجئ يوم أسبوع و يوم كشهر و يوم كسنة سيحدث بسبب ما اكتشف من تباطؤ الأرض حول محورها بتلك المعدلات البطيئة بالطبع
و لكن أقول أن اكتشاف تباطؤ دوران الأرض يجعل من مجئ يوم كشهر أو كعام ليس أسطورة أو خرافة لا يقبلها العقل
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات