الحمد لله الذي من بنعمة الأسلام وكفي بها نعمة
وجعلكي من أهل التوحيد وأبعدكي عن شرك الوثنية
أختاه عليكي بتعلم دينك حتي لا يفتنك المدلسين الذين سيملأون حياتك بشبهات حول اللأسلام
والعبرة ليس في كثرة الشبهات فكل آية أو حديث يمكن أن يصنع منهم شبهة
ولاكن العبرة في صدق العقيدة وأمكانية أثباتها والحمد لله لا يقدر علي ذلك إلا الإسلام
وما جهلتية فعليكي بالسؤال عنة فلا يوجد سؤال إلا ولة أجابة عندنا بفضل الله
والحمد لله الذي لم يجعل للكافرين علينا سبيلا