جزاك الله خيرا استاذنا السيف البتار
وكيف لاتكون دمويته هذه ناشئة عن معتقده وهو القائل
مشاعري كمسيحي وظفتني لربي و منقذي كمقاتل. وجعلتني اتبع الرّجل الذي كان وحيدا, محاط من قبل تابعين قليلين, عرف هذا الرجل هؤلاء اليهود على حقيقتهم و استدعى الرّجال لمحاربتهم و الّذي هو, حقيقة اللّه ! كان الأعظم ليس كمتحمّل فحسب لكنّ كمقاتل. في الحبّ لا مضاهي له كمسيحيّ و كرجل... قد قرأت الفقرة التي تخبرنا كيف ان الرّبّ في المرة الأخيرة في ملكه قد استولى على الكرباج لقيادة معبد أولاد الأفاعي و الأفاعي. كم كانت رهيبة معركته للعالم ضدّ السّمّ اليهوديّ. اليوم, بعد ألفان سنة, بأعمق عاطفة أعرّف بشدّة أكثر من أي وقت مضى حقيقة لماذا كان عليه أن يريق دمه على الصّليب. بينما ليس لديّ كمسيحيّ ان اسمح لنفسي أن تُغَشّ, لكنّ لديّ واجب لأكون مقاتلاً للحقيقة و العدالة. و إذا هناك شيء يمكن أن يبيّن أننا نتصرّف بشكل صحيح هو الضّيق الذي يوميًّا ينمو. كما لدي كمسيحيّ أيضًا واجب نحو شعبي.- أدولف هتلر, في خطاب في 12 إبريل 1922 ( نورمان إتش . بينيز, إد. خطب أدولف هتلر, إبريل 1922 أغسطس 1939, المجلّد 1 من 2, ب. 19-20, صحافة جامعة أكسفورد, 1942)