والله، يا أخي الفاضل(أبو سلمان)، عندما قرأت عنوان الموضوع امتلأت حسرة وألما لفراق عضو عزيز، وقلت أتصل بك على الخاص... جزاك الله خيرا على الموضوع الذي وجفت له قلوبنا بَدْءاً