اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قل هاتوا برهانكم مشاهدة المشاركة
" و صلى أبونا الصلاة البترولية و كانت عميقة جدا حيث استخدم بريمة فى الصلاة وصلت الى بئر جاز عميق جدا وبعدها رشم الصليب وقال للرجل " افتح و اشرب و اسقينى " ففتح الرجل الزجاجةالأولى وصب منها شوية فى كوب فلاحظ رائحة غريبة و عندما قربها من فمه صرخ بصوت عالى "ايه ده جاز جاز مش ممكن مش معقول !! " فقال له أبونا" افتح زجاجة تانية " .. وهكذا الى بقية الزجاجات فقد تحول الخمر الى جاز. وهنا سقط ذلك الرجل عند قدمى أبونا بيشوى قائلا له " كفاية كفاية يا أبونا أنا كنت عاوز لترين بس أعمر بيهم وابور الجاز و أنت زودتها شويتين"

------------------------------------------------------------------------

آسف أخى الحبيب لأنى صححت لك القصة
و هنا رشم أبونا بيشوى الرجل فى 36 موضع بالجاز الوسخ آسف أقصد بجاز المحبة اللى طرطش على ملابسه السوداء اللى مثل قلبه ... و بعدها قرر أبونا بيشوى اشعال شمعتين لأم النور علشان يوريها أنه بينور برضه ... لكن للأسف النار مسكت فى ملابس أبونا و لكنها لم تؤثر الا فى سرواله فقط حيث أنه كان قد اخذ البركة مسبقا من برسوم المحروقى المشهور ببرسوم خشمنيوم اللى ضد الحشرة و ضد النار زى قبنورى ... فقرر الرجل أن يعوض ابونا بيشوى عن سرواله المحروق فنزل معه الى سوق الجمعة فى الأسكندرية حيث كان يصيف أبونا هناك و أشترى له بامبرز نصف عمر عوضا عن سرواله المحروق ...

أنتظرونى فى المشاركة القادمة ان شاء الله احبابى لتعرفوا بقية القصة المشوقة