تعليقاتكم حول الحوار الثنائي بين الضيف ( بهاء يعقوب ) وبين المشرف ( نجم ثاقب )

[مسلم عن حق]

اللهم صبرك أخونا طارق على محاورة هذا الضيف,
أحب أن أضيف إلى الضيف أن موضوع أخونا طارق واضح و لا يحتاج سوى إجابة صريحة بدون هذه المراوغات.
ففى . رومية 12:5 ( من اجل ذلك كأنما بانسان واحد دخلت الخطية الى العالم وبالخطية الموت وهكذا اجتاز الموت الى جميع الناس اذ اخطأ الجميع)
و فى التفسير الذى عرضه drpepo

اقتباس

إن ما نلناه ليس مجرد دواء لتضميد الجراحات وإنما للتمتع بالصحة والسلامة والكمال والكرامة والمجد، الأمور التي تفوق طبيعتنا . كل عطية من هذه كفيلة أن تنزع عنا الموت

أى أنه هناك بالفعل جراح و تحتج لتضميد و أيضا أن العطايا تنزع الموت الذى هو نتاج الخطية. خطية الانسان الواحد. و هذا الانسان هو ادم كما فى 1 كورنثوس 22:15 ( لانه كما في آدم يموت الجميع هكذا في المسيح سيحيا الجميع. )
و جاء فى التفسير أيضا:

اقتباس

لأننا لم ننل بنعمته زوال الخطية فحسب وإنما نلنا ما هو أكثر:

إذا فالنعمة كانت لزوال الخطية.
و هذا هو بالضبط ما يقوله أخونا النجم الثاقب. و ليس أمامك سوى الاقرار.


و بالنسبة لموضوع عذاب القبر لمن يموتوا و أجسادهم مقطعة أشلاء أو حتى حرقوا و تحولوا إلى تراب فأهدى إليك هذا النص من كتابك المقدس: 1 كورنثوس 15
(يا غبي.الذي تزرعه لا يحيا ان لم يمت. 37 والذي تزرعه لست تزرع الجسم الذي سوف يصير بل حبة مجردة ربما من حنطة او احد البواقي. 38 ولكن الله يعطيها جسما كما اراد ولكل واحد من البزور جسمه)
ثم أهدى إليك هذه الاية الكريمة من كلام الله القران الكريم: سورة يس الاية 78-79: (وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ 78 قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ79 )
جزاكم الله كل خير أخونا طارق.