ليس نصرا لي يا حبيبنا الغالي ....
بل انه نصر لك ....
لأن الحق يحررك .....
فليس بيننا معركة كما قلت ....
أنها أيادي امتدت لك بالخير ....
وأنت تذكرت أيادينا بصدقنا نحوك فمددت يدك الى هذا الصدق بصدق مثله ....
أنا هنا لست منتصرا ....
أنا خادمك الأمين ....
حماك الرب و حررك بالحق .
انحني احتراما أمام صدقك وحفظك للعهد بيننا ....
لأنني رجوت الله أن لا يخيب رجائي بك ....
وتمنيت أن تعرف خلق الاسلام مع المسالمين أمثالك ....
و لا أنسى أن أشكر اخواني وأخواتي الذين شاركوني الايمان بحوار تحت مظلة الترحيب والتهذيب .... كلهم رائعين .... لا أدري ماذا أقول فالدمعة سقطت بلا وعي أمام كلماتك ....
ونطقت اسم الجلالة ( الله ) .... ودعوت لك بكل الخير ....
لك الاحترام والتقدير .
وأرجو أن تبقى معنا متواصلا .... ولنتابع .... أنا بانتظار مشاركاتك دائما ....
أنت ضيفنا الغالي .... وعلينا واجب اكرامك أيها المهذب الصادق .

أطيب الأمنيات لك من طارق نجم ثاقب .
المفضلات