--------------------------------------------------------------------------------
الحمد لله الذي انزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا ،،، والصلاة والسلام على أشرف الخلق سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،
هذه مشاركة تثبت نسبه الشرف،،
فمن القرآن ما يثبت نسبه صلى الله عليه وسلم بما لايدع للشك مجالا ابدا وذلك في قوله تعالى عن الوليد بن المغيرة في سورة القلم
وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلاَّفٍ مَّهِينٍ (10) هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ (11) مَنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ (13) أَن كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ (14)
(عتل) غليظ جاف (بعد ذلك زنيم) فقد كان الوليد بن المغيرة دعي في قريش ، ادعاه أبوه بعد ثماني عشرة سنة قال ابن عباس لا نعلم أن الله وصف أحدا بما وصفه به من العيوب فألحق به عارا لا يفارقه أبدا وتعلق بزنيم الظرف قبله

فلو كان لدى قريش أدنى شك في نسبه الشريف لرد عليه ذلك الوليد ولاستغلوه ضد دعوته ولانهارت الدعوة من أساسها ،،
ولعن الله ( القمص زكريا بطرس ) وأمثاله
أنا ادعوه (القميص أكلية واطرش )