اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسوع المحبة مشاهدة المشاركة
جرب فى مره ان تناديه باخلاص وصدق واعلم انه سيلعن لك شخصة ويزيل الريب والشك من قلبك ليساعدك على العثور على الجواب الإيجابي، وليحثك على اتخاذ قرار حاسم بشأن النقطة الفاصلة بين أبدية في النعيم وأبدية في الجحيم. فليتك تكون مُخْلِصاً لنفسك حين تعطي نفسك الجواب لأهم سؤال تواجهه.
أماني أيها الفاضل وضرب من الخيال..
فمن ينادي اليهود, الكم إله ولهم إله؟
ومن ينادي الهندوس, والبوذيين والمجوس والمشركين؟
وهؤلاء يشعرون بوجود إلههم, وينادونه باخلاص أيضاً!!
ويستجيب لهم ويزيل عنهم الشك والريبة..
ومازالوا متمسكين بدياناتهم والهتهم منذ آلاف السنين حتي الآن ومطمئنين نفسياً بمعتقداتهم!!

أما نحن أمة الإسلام نؤمن بالله القادر, الذي ليس كمثله شيئ, نشعر بقوته رباً واحداً خالقاً للكون وما حوى, نعبده ونخشاه ونخاف عقابه, ومن لا يؤمن بوحدانيته فهو من الهالكين لا محالة, ومصيره نار الجحيم..