فقط أوضح انى سأرد على مرات عدة هذه أولها...
فها هنا توفرت جميع شروط الذكورة والأنوثة ولم يتم الإنجاب ........ إذن ليس من المؤكد إلتحام السائل المنوي والبويضة ينتج عنه إنجاب .
فمن المؤكد أن هناك سر اخر هو الذي يحقق الإنجاب .
تفتكري ما هو هذا السر ؟
اتمنى أن أجد رد وليس تعليق


هل هذا رد ام لا...!
فى الحالة التى ذكرتها جميع الشروط متوفرة ولكن ينقص شئ .. انا معك ... بويضة وحيوان منوى وشئ آخر انت أعلم منى به...انا لا أعارضك ... لكن لنستغنى عن الحيوان المنوى او البويضة ... لا يمكن وما حدث هذا منذ فجر االإنسانية ولن يحدث حتى نهايتها إلا فى المسيح , يبقى ايه!؟..
سبب المعجزة لديكم غير واضح بالمرة ! من يؤمن بالمسيح من اليهود بولادته هذه.
لا أجد فى ما تقول ما يضر بالإيمان , كل شئ توفر عند ولادة المسيح إلا الحيوان المنوى لم ولن تحدث!!!!...

الرد على ابونا آدم...
قام هو -كما نحن- بتكوين خلاياه الجنسية من خلاياه الجسدية..جيد هكذا.. انت سألت كيف وانا اجبتك إلا انك تريد معرفة كيف تتم عملية تكوين الأمشاج داخل أجسادنا (لا يمكن طبعا ان أشرحها هنا)...قد أجبتك كيف كونها..!

ما زال موضوعنا ألوهية السيد المسيح..لم أنساه..
"يولد لنا ولد ونعطى ابنا وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيبا مشيرا الها قديرا ابا أبديا رئيس السلام"(أش 9 :6)
محرفة أيضا وكذب ومحور خلاف...(ولد يولد يدعى اله)
(تك3 :15)"وأضع عداوة بينك وبين المرأة,وبين نسلك ونسلها.هويسحق رأسك وأنت تسحقين عقبه"محرفة أيضا وبها خلاف..كيف يمكن لنسل المرأة بعد سقوطه فى الخطية ان يسحق رأس الحية...!!! إلا اذا كان هناك شئ خفى او انه نسلا غير عاديا...

بل انت تركت كل ما شرحته لك واكتفيت بتعليقك ان كل فرد يقول ما أراده لا...أقول لك ثانية..
كالحديد المحمى بالنار ... فالحديد طبيعة والنار طبيعة اخرى ولكنك لاتسطيع الفصل بين الطبيعتين! بل ما رأيك ايضا فى اتحاد جسدك انت بروحك .. فكل منهما طبيعة ولكنهما اتحدا فى طبيعة واحدة هى الطبيعة البشرية..حقا انه مثال لا يمكن انكاره...لا الروح صارت جسدا ولا العكس ولا تم اختلاط او امتزاج او تغيير...!!مارأيك إذا...؟ فلما يحال اتحاد اللاهوت بالناسوت فى المسيح بنفس الطريقة المعاشة الآن حيث تحيا انت بروح وجسد معا كما شرحت!!!!!!!!(بصرف النظر عن الحاجة الماسة لذلك) اخيرا اتعمق قليلا واقول (حتى لو لم تفهم هذه الجملة).... كما نقول عن الطبيعة البشرية انها طبيعة من طبيعتين كذا نقول عن المسيح انه طبيعة من طبيعتين...
عظيم هو سر التقوى الله ظهر فى الجسد 1تى 16:3