الله أرحم الراحمين

الإبتلاء في الدنيا بالمرض أو العجز أو حتى الفقر , هو إختبار من الله للإنسان ليرى هل سيصبر أم سيشكر , لكن للمريض , وللعاجز , أو للفقير نفس بل و كل حقوق أي إنسان كاملة , بل يزيد عنهم بأن وهب الله له حق الرحمة والعطف ومساعدته في أي شيء أو التصدق عليه , بل أفضل الصدقات أن لا نُشعره بمرضه.


فإذا ابتلى الله أي عبد بمرض فإنه يأمرنا بأن لا نبتعد عنه وأن نواسيه وأن نشد أزره .



لكن أن يزيد الله همه فيتهمه بالنجاسة فهو مالايليق برحمة وكرم وعطف الله

لا حول ولا قوة إلا بالله



إعتبر كاذب الكتاب المكربس أن:

البرص نجاسة و القرع الذي ضربه برص نجاسة

المعروف علميا ان البرص لا يعدى, و لا يسبب ملامسه صاحبه الأصابه بالعدوى

يا كل مسيحي أقرع أنت نجس

فهل تؤمن بربك وأنت نجس؟

وكيف تدخل الكنيسة وأنت نجس؟

أما زلت تريدني أن أؤمن به؟....

ولو كان عندي برص فكيف تدعوني للإيمان به؟....( لاويين 13 ) ....


إنك يا صاحب العاهة المسيحي

في حكم إله الكتاب المكربس نجس...!!!


نجس يقيم وحده خارج المحلة يكون مقامه ....( لاويين 13 ) .....



هل هذا عدل إله أم عنصرية شيطان؟