بسم الله الرحمن الرحيم

عجبت لأمر النصارى , كذب و تدليس بلا حياء
ادعاء الحق بالباطل دون مراعاة لعلم الأنسان وعقله و الاستمرار دون أدنى احترام لذكاء الآخرينف هؤلاء الذين كذبوا على الاحياء و الأموات .

و لسنا بصدد بطرح الكذبة لتفنيدها امام انفسنا فلسنا فى حاجة لهذا و لا أمام المسلمين المخدوعين فى باباوات اهل الصليب الذين أتخذوا الجهل علما و التدليس شكا يزروعوه فى قلوب من ابتلاه الله بضعف السمع و البصر و هو شهيد و لكن لنكشف هؤلاء امام النصارى المخدوعين فيهم لنريهم قدواتهم و من يقبلوا أيديهم ولنرى للنصارى الباحثين عن الحق من يكون هؤلاء وقبل كل ذلك نكشفهم أمام أنفسهم

فبعد الكذب على الاموات جاء الدور على الاحياء فتارة يدعون تنصر "فريدة الزمر " التى خرجت بتفنيد لهذا الكذب ببطلان أدعاء النصارى بالقصة الساذجة التى دائما ما تكون االظهورات المريمية و العجائب اليسوعية اللاعب الأساسى فيها و تارة اخرى "عمرو دياب " الذى جاء ايضا التكذيب سريعا و قاطعا من قبل مدير اعماله رغم أعتراضى على شخصه و ما يقدمه من ترهات و تارة اخرى المغنى السعودى الذى لا تسعنى ذاكرتى بأسمه الذى زوجوه و أظهروه على شاشة احدى القنوات الكويتية و فى النهاية نصروه و هو كان آخر واحد يعلم أنه تزوج و تنصر ليخرج هو الآخر بتكذيب رسمى و أنه لم يتزوج بعد الا أن الشاهد فى ما يقولونه جميعا حالة الكذب التى تندر ان تتواجد فى شخص واحد فضلا عن مجموعة من الناس وهى" الكذب بلا حياء" الصفة يشترك فيها جميع النصارى الآن للاسف الا من رحم ربى ممن لا يزال يحتفظ بقليل من الكرامة و الخلق رغم فداحة الكفر.

الأب " يوتا " أسم تتردد كثيرا باكاذيبه وأالاعيبه و حتى لا يعرف أحد شخصية هذا الكائن ذكرا حتى أم انثى أو رتبته الكنسية هذا ان كان له رتبة و مع ذلك يعتبر نفسه الهمام و المغوار مرجعا للحقائق و موسوعة تاريخية نادرة ليسرد لنا الاعاجيب و الغرائب الطريفة التى لا تصلح الا أن تقدم فى قصص " هارى بوتر و كأس النار" أو" هارى بوتر و جماعة العنقاء" فتارة تجده طبيبا بشريا و تشريحيا ايضا و ظابط شرطة و محقق مثل " كرومبو" و كاتبا و مؤرخ و فيلسوف و مهندس معمارى و دكتور ميكانيكى أذا أمعنت فى الخيال , شخص يعلم كل شئ و أى شئ لا تسأله الا و يجيب .

وبنفس السيانريو يقدم لنا بابا " ابن السلبوتا" قصة ولا الخيال قصة الوحى و الألهام وهى تنصر الشيخ الفحام و اضحكوا معى : و اليكم أولا المقال بنكهة الكذب المقدس مع وصف تفصيلى للأحداث :

يتبع