جزاك الله أخي أبو عبيده

فمن الواضح أن المحاور المسيحي " الباحث عن الحق والحياة " صُدم من هول المفاجأة ، فكنت أتمنى أن يواصل معك الحوار للنهاية ولكنك ردودك دائماً لا جدال فيها .