اضحك مع ...... تلك الفكاهة ..... عباد المسيح

[Habeebabdelmalek]

صدق الله القائل

أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ شُفَعَاءَ قُلْ أَوَلَوْ كَانُوا لَا يَمْلِكُونَ شَيْئًا وَلَا يَعْقِلُونَ. قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ. وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ.


هذه الفكاهة سمعتها من أحد الاخوة المسلمين والمشهورين بمناظرة النصارى ..... والحاق الهزيمة بهم .... واقامة الحجة عليهم

والآن اترككم مع الفكاهة مع بعض التصرف البسيط مني

يقول الاخ المسلم.........

ذات يوم كنت اركب القطار ...... فاذا بفتاتين نصرانيتين وكانتا في مقعد قريب مني ..... قد بدأتا الحديث .... وكان في يد احداهما طاقية ...... فقالت التي في يدها الطاقية .... انها طاقية ...... الانبا مينا .... لقد استعملتها دميانة المجنونة....... فعقلت ....... واستعملها عريان ......... فانكسى .............. واستعملها العازرالمسكين ...... فاغتنى ...... واستعملها سمعان الاقرع ....... فأصبح له شعرا ناعما (بعد ان ارتدى الباروكة) ......... واستعملها بطرس الاعرج ........ فأصبح كالرهوان ............... فما كان من الاخ المسلم الا أن قال أتصدقان هذا الكلام ؟!!!!!!!!!! أنا على استعداد لان أحضر لكم تووب قماش لتصنعوا منها طواقي لابوكم مينا ............. ثم تضعوها على رأسه ....... ثم بعد ذلك تاخذوا كل طاقية وتضعوها في وحدة الاسعاف بالمستشفيات .......... ولاداعي لاإلى اطباء ولا الى اسعافات ........ ماعلى المريض الا ان يتصل ويقول ......... آلو طاقية الانبا مينا ...... ممكن طاقية البرص لو سمحتوا؟!!!!!!!!! فاذا بالفتاة النصرانية التي كان معها الطاقية تتعصب وتطير منها الطاقية لتقع على حذاء المسلم ............ فيقول لها ضاحكا ......... ها قد حدثت المعجزة .......... لقد أصبحت الجزمة....... اكثر ......... اتساعا!!!!!!!!!

و صدق الله القائل

قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ. قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ.