:bsm:

قوله تعالى ((وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الخَاسِرِينَ))65 الزمر

وهل يمكن أن يشرك وهو أول داع للتوحيد؟؟

طبعا لا وألف لا وألف ألف لا


يقول علماء البلاغة عن هذا إلهابا وتهييجا


قال العلوي عن الإلهاب والتهييج (كلام دال على الحث على الفعل لمن لا يتصور منه تركه وعل ترك الفعل لمن لا يتصور منه فعله)


إذن هل فهمتم تماما توجيه الكلام في هذه الآية الكريمة؟؟

هل يمكن لأحدكم أن يأتيني بمثال آخر