الشئ المدعو حمدى رزق يتهكم على د.يوسف القرضاوى وهو احد العلماء الذين لايجادل احد فى فضلهم ومكانتهم

بالله عليك هل ترضى ان يتهكم احد بهذا الاسلوب السافل المنحط على الشيخ محمد الغزالى او الشيخ محمد حسان او الشيخ محمود المصرى

مهما اختلفنا مع احد منهم فلهم جميعا المكانة العالية فى قلوبنا

ولايجادل فى علو قدرهم ومكانتهم الا جاهل

هل تريد ان تعرف ماذا كتب هذا الجاهل فى جريدة المصرى اليوم



من وهاد حب فيه يتترى


بقلم حمدى رزق 23/ 10/ 2008

المصرى اليوم



وأشد من الفتنة التى هى أشد من القتل ليس ما بدر من الشيخ ولكن إصراره على ما صدر منه باعتباره حقا وصدقا، تخندق الشيخ وأشهر سلاح الفتوى فى وجه من يحبونه فى الله، أحدهم سأل الشيخ وألح فى السؤال : اذكر لنا يا مولانا اسما واحدا تشيّع، لاذ الشيخ بالصمت وهو كسير.




وخسر الشيخ من الرفاق رموزا كان يتحلى بهم، ومن الأتباع من أوقف جل حياته على خدمة الدعوة فى شخصه – حبا، ومن تلاميذه من كان على أتم استعداد لحمل الشيخ على ظهره قربى، نفر منهم نفروا وهم مفطورون، وإنا على فراقك يا مولانا لمحزونون.



الكاريزما فى السياسة مثل الكاريزما فى الدين تعمى الأبصار، كاريزما الشيخ تمنع المحبين من تصويبه، الشيخ إذا أخطأ من ذا الذى يصوب الكاريزما، قال أحدهم للشيخ وكان قد جاوز المدى فى فتوى جواز قتل المدنيين ومرت على خير «يا مولانا ربنا بيحبك».. لكن إلى متى.. أصر الشيخ على خطئه ولم يصحح، للمجتهد أجر إذا أخطأ وأجران إذا أصاب، صار الشيخ يصيب أجراً واحداً فى الآونة الأخيرة.



مريدو الشيخ - وهم كثر– يتكتمون أن الشيخ الثمانينى يمر بمرحلة زلقة، مرحلة تهدد اجتهاده الفقهى، وتؤذن بإغلاق أبواب مدرسته الفقهية، الخلصاء يحول بينهم وبين الشيخ خشية جرح مشاعر من كان أبا أو أخا قبل أن يكون معلما وشيخا، ويتخوفون سقوط القصة برمتها فى أيدى من لا يرحمون شيخوخة الرجل ويضمرون فى قلوبهم مرضا، زادهم الله مرضا.



ليس سرا أن الشاعر «ابن الشيخ» يفضل نشر اسمه على قصائده دون لقب، غيره به يتشرف، عمدا وعليه شهود، غادر ذات مرة أمسية فى نقابة الصحفيين لأن أحدهم أشار إلى أن الشاعر هو ابن الشيخ.. الشيخ يتمذهب على كبر، والشاعر غادر المذهبية إلى رياض الشعر فيها السلوى، الشاعر والشيخ، الابن والأب كل فى طريق.



عشر سنوات والشيخ مريض بالهوى، والرفاق من حوله حائرون يفكرون يتساءلون فى جنون حبيبة الشيخ من تكون، معلوم أن الشيخ منذ أن تزوج ممن تصغره بأربعين عاما، صار يتاجر فى الخسارة، الخلصاء انفضوا من حوله، تركوا ساحة الشيخ خاوية، انفردت – هى - بالشيخ، وتمترست فى البيت وتمكنت من الغيط، زوجة فى البيت وعالمة فى الغيط، صارت من علماء المسلمين، عَلمت على فكر الشيخ، حرفته عن مقصده، زعقت فى وجه «ولاياتى» فى ضيافته.



« شرشيه لافام» ابحث عن المرأة كلما ألمت بالشيخ أزمة فقهية، حلمت به وتحقق الحلم، قالت: عسى أن ينفعنا أو نتخذه زوجا، اتخذته زوجا لكنها لم تكرم مثواه، منعته عن ماضيه، وحصرته فى حاضرها، ونذرته لمستقبلها.



التحولات الأنوية فى شخصية الشيخ انتهت إلى تحولات فكرية، والتحولات الفكرية شوهت اجتهاداته الفقهية، ضاق صدر الشيخ وكان رحيبا، ما بال الشيخ، كان ينسى الإساءة، يرد الصاع صاعين، تمحور حول الذات وتقوقع، صار يردد «أنا» ولا يستعيذ من الشيطان الرجيم.



صارت الأنا عالية، صعب تسلقها على المحبين، ضاق صدر البعض، واشتاط البعض، وكره البعض، بعضهم يتغامزون على الشيخ الذى أحب على كبر، الخلصاء صمتوا عنه وتركوه فى وهاد حب يتترى، وحده رهينة فى أيد ملساء، صارت تضع جدول الأعمال، تجيد البرمجة.



http://www.almasry-alyoum.com/articl...0&IssueID=1202



والله ليس اقل من مقاطعة الجريدة حتى تعتذر عن هذه السفالات والانحطاط وليس اقل من طلب طرد هذا الجاهل من الجريدة وهواقل ما ندافع به عن سمعة احد العلماء


وانظر كيف يدافع هذا الجاهل عن تصوير احد مطربات العرى بالمدارس وكبف يسخر من احد النواب الذين هاجموا هدا الموقف





فى هيفاء ويتصدر


حمدى رزق
المصرى اليوم 25/ 10/ 2008
تقدم النائب على فتح الباب بسؤالٍ عاجل إلى كلٍّ من رئيس الوزراء ووزيرالتربية والتعليم حول صحة ما نُشر حول تصوير المطربة اللبنانية »هيفاء وهبي« فيلماً سينمائياً بحرم مدرسة »الشروق« الخاصة التابعة لحى المعادى بمحافظة حلوان.

واعتبر فتح الباب هذا الأمر - إن صحَّ- كارثةً تعليمية تحل بالتعليم المصري، مطالبًا وزير التربية والتعليم باتخاذ إجراءات صارمة تجاه إدارة هذه المدرسة منعًا لتكرار هذا الأمر فى مدارس أخري.

لله درك ياشيخ علي، لقد فتحت الباب وكان موصداً، وكشفت الستار وكان مسدلاً، وعريت ماكان خافيا، وحذرت الوزير وكان غافيا، رئيس الوزراء طلب من الوزير يسرى الجمل الحصول على نسخة كاملة من المشاهد، التى تم تصويرها (قبل المونتاج) لتقدير حجم الكارثة وإمكانية السيطرة على الحريق الذى أشعلته هيفاء فى حلوان .

ألا نامت أعين الجبناء، حراس الفضيلة لاينامون يامولانا عن الحرم المدرسية ثم يصحون يقولون إن صحت- كنت فين يامولانا والفضيلة تنتهك، الدنس فى إدارة حلوان التعليمية، هيفاء بترقص فى الحرم، كيف يتخلف نائب إخوانى عن كارثة تعليمية بهذا الطول الفارع ،النائب كان غافياً، ويحك.. ألم تشاهد هيفاء، فتح الباب إن صح - لم يشاهد هيفاء فى حياته، لكنه طول عمره سباق إلى الكوارث، فى هيفاء ويتصدر .

حقا هيفاء كارثة، وكارثة بكل المقاييس، الطول والوزن والصدر والشعر بلاش الوسط، هيفاء مصيبة وحطت على إدارة حلوان التعليمية، الإدارة لا تنام، زيارات المسؤولين لاتنقطع عن المدرسة لبحث تداعيات الكارثة، وتوفير طفايات الحريق .

تحقيقات الوزارة أثبتت تورط مدير المدرسة فى الحادث، اعترافات صادمة للمدير، يشرح الحادث تفصيلاً، كانت تقف هنا، وتغنى هناك، ثم يتهدج صوته .. وعانقتنى وألقت.. يقال إن المدير يمر بأطوار غريبة يصحو ليلاً ينادى على هيفاء، إنت فين ياهيفاء، حكيمة المدرسة نصحته بالفياجرا.

يالك من شنقيط، النائب يطالب وزير التعليم باتخاذ إجراءات صارمة تجاه إدارة هذه المدرسة، منعًا لتكرار هذا الأمر فى مدارس أخري، وماذنب طلاب وأساتذة ومشرفى ومديرى المدارس الأخري، المساواة فى هيفاء عدل، الحرمان أول طريق الغضب، والغضب أول طريق الثورة.

المخطط الإخوانى الذى يقوده فتح الباب صار مفضوحاً، التحريض على الثورة الجنسية فى إدارة حلوان التعليمية، أولى حلقات المخطط الجنسى لنواب المحظورة فى الدورة البرلمانية الجديدة، نواب الإخوان سيطلبون عرض المشاهد على نواب الأغلبية للتصويت على منع هيفاء من دخول المدارس ليلا، هناك فرصة لتعميم الكليب فى الكتايب والأسر.

الكارثة إن صحت هى تصوير الفيلم فى مدرسة خاصة وبالمصاريف، وتجاهل أسرة فيلم دكان شحاته المدارس الحكومية الأميرية والتجربية حتى هيفاء تفضل المدارس الخاصة، ناقص تاخد دروس خصوصية. تم إطلاق اسم هيفاء على المعمل المدرسي، هيفاء تخصصت فى التجارب الحية، هيفاء عقلية معملية فذة، رائدة فى التجريب، تجربة بوس الواوا تحقق نتائج باهرة فى المعامل المدرسية.

من سمع هيفاء ليس كمن رأي، هيفاء ترى لا تسمع (بضم التاء)، هيفاء يامولانا تبذل فى سبيل الإنسانية المعذبة الكثير، تتعرى من أجل مرض العقم، سفيرة منظمة الصحة العالمية، أغلق الباب يافتح الباب، لا تفتح كوة للشيطان، الشيطان يكمن فى سيناريو الفيلم والعياذ بالله.

http://www.almasry-alyoum.com/articl...1&IssueID=1204







والله ليس اقل من مقاطعة الجريدة حتى تعتذر عن هذه السفالات والانحطاط وليس اقل من طلب طرد هذا الجاهل من الجريدة وهواقل ما ندافع به عن سمعة احد العلماء