بالنسبة لسؤالك الأول الإجابة هي لا

لأننا لو فعلنا لكنا من القوم الذي يبدلون في كتبهم حسب أهوائهم و نقع في مثل ما وقع فيه أهل الكتاب من تغيير في آثارهم
وما نراه الآن غير صحيح ربما يثبت بعد ذلك أنه صحيح فنكون قد وقعنا في شر عظيم بحذف كلمات رسولنا

وعليه فالأسلم أن يترك الكل كما هو إنما يكون هناك مرجع مدقق يوضح الصحيح من الضعيف ولماذا , وعلى العموم أهل العلم يعلمون جيداً الاسرائيليات ولا تؤخذ في الحسبان عند التشريع و التفقه
ملحوظة: الإسرائليات لم تضر الدعوة أبدا أبدا
والجميع يعلم أن لهذا الدين أعداء يحاولون أن يلحقوا به الضرر , كما أن الجميع يعلم أن لهذا الدين رجال على وعي وعلم و دراية يندر أن تجدي مثلهم في الديانات الأخرى

النقطة الثانية :
الإجابة هي الله أعلم

النقطة الثالثة :
اتمنى معك إنما الموضوع صعب جداً عملياً