وعند قراءة هذه الممخوطات نجد كأنها سفر من اسفار الكتاب المقدس
يبدوا بأن الكاتب من نفس المدرسة
صدقت وأنت كدوب يا نصراني. إن الكاتب فعلا من نفس المدرسة التي تنتمي إليها أنت وسيدتك الشمطاء ناهد وأخوك رشيد ومثلك الأعلى زكرياء بطرس اللئيم‘ ألا وهي مدرسة الكدب والتدليس ونعم المدرسة. أكثروا من مدارسكم هده ورقوها إلى جامعات ومعاهد على وزن نواهد جمع ناهد
المفضلات