هذه هي معظلة النصارى هداهم الله, فلم يتقرر في هاته المسألة إلا بعد 300 سنة من رفع المسيح عيسى بن مريم عليه السلام, و كيف يستقيم هذا الإيمان و ليس عليه دليل واحد, فالكتاب الذي يجب أن يكون الأساس الإيماني لهم محرف, بشهادتهم.
أحسنت أخي العزيز, و زادك الله علما و أفاد بك.
أخي الحبيب lotfimehdi
كل الشكر لك للمرور وتكرمك بهذه المشاركة .....
أصبت يا اخي .... ولك من الاحترام .....
المفضلات