اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داع الى الله مشاهدة المشاركة
صدقت هذه التعاليم لن تجدها الا بالكتاب المقدس

لن تجدها على ارض الواقع ابدا لأنها خيالات كاتب سكران لن تجد لها مكان على ارض الواقع ولن تخرج ابدا لحيز التنفيذ لأن مكانها كما قلت هو الكتاب المقدس

هايل يا داع الى الله

اهكذا تدعو الى ربك من هم غير المسلمين ؟؟

تقول انها خيالات كاتب سكران وهنا احيك على انك اعترفت انها ليست بتحريف وثانيا اشتكى عليك انك تقول انها كتبت اى مفرد مع انى وضعت عدة استشهادات مثل متى ويوحنا ولوقا ومرقص الا تدرك ان كاتب الاناجيل الاربعة ليسوا بشخص واحد ؟؟ اعتقد انك لم تفكر بهذا وذلك لتسليط كل جهدك على كتابة اى رد يخدع القارى عن ما كتبتة وتحيلة الى عالم الوهم والخيال الذى تصنعة لهم.

ولو صدقنا قولك بانها خيالات كاتب سكران فيامرحى بهذة الكتابات الجمية التى تحث المرء على محبة الغير والاستغفار للغير وتوضيح محبة الله لنا بعكس القران الذى لا هم لة ولا شاغل الا كلمات كفر كفروا اقتلوا نحر اضربوا قوات قاتلوا وغيرها من الكلمات التى تندرج تحت بند القاموس الارهابى

امر بسيط اخر

الم تلاحظ انى وضعت ايتين بكود ؟؟


كود:
Mat 18:21  حينئذ تقدم إليه بطرس وقال: «يا رب كم مرة يخطئ إلي أخي وأنا أغفر له؟ هل إلى سبع مرات؟»
Mat 18:22  قال له يسوع: «لا أقول لك إلى سبع مرات بل إلى سبعين مرة سبع مرات.
اترى تلك المحبة الرهيبة فالمرء لا يغفر لمن اساء لة مرة او اثنين او ثلاثة بل الى سبعين مرة سبع مرات (احسبها انت بقى)

وبالطبع لو نظرنها الى المحبة الالهية بالاسلام للبشر نجد ان اله الاسلام قد منع وضع تحت كلمة منع تلك عشرون خطا ولونها بالاحمر منعة من الاستغفار لامة فاى رب هذا واى محبة هذة واى عدل هذا

صحيح البخارى - باب الجنائز


2304 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ قَالاَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ كَيْسَانَ عَنْ أَبِى حَازِمٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ زَارَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- قَبْرَ أُمِّهِ فَبَكَى وَأَبْكَى مَنْ حَوْلَهُ فَقَالَ « اسْتَأْذَنْتُ رَبِّى فِى أَنْ أَسْتَغْفِرَ لَهَا فَلَمْ يُؤْذَنْ لِى وَاسْتَأْذَنْتُهُ فِى أَنْ أَزُورَ قَبْرَهَا فَأُذِنَ لِى فَزُورُوا الْقُبُورَ فَإِنَّهَا تُذَكِّرُ الْمَوْتَ ».

طبعا ستكتبون ما لفقة عليكم البارى بشرحة لصحيح البخارى عن ان هذة حاجلة خاصة لام النبى امنة انها مات تعلى دين الكفر (ويا عجبى على هذا الامر)

وايضا بالمقارنة بمحبة الله التى علمها لنا بان لا نغفر مرة او اثنين بل سبعين مرة سبع مرات فنجد المضاد وكالمعتاد ما جاء من خلال محمد

صحيح البخارى - باب الجنائز


1269 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنِى نَافِعٌ عَنِ ابْنِ عُمَرَ - رضى الله عنهما - أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أُبَىٍّ لَمَّا تُوُفِّىَ جَاءَ ابْنُهُ إِلَى النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَعْطِنِى قَمِيصَكَ أُكَفِّنْهُ فِيهِ ، وَصَلِّ عَلَيْهِ وَاسْتَغْفِرْ لَهُ ، فَأَعْطَاهُ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - قَمِيصَهُ فَقَالَ « آذِنِّى أُصَلِّى عَلَيْهِ » . فَآذَنَهُ ، فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يُصَلِّىَ عَلَيْهِ جَذَبَهُ عُمَرُ - رضى الله عنه - فَقَالَ أَلَيْسَ اللَّهُ نَهَاكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى الْمُنَافِقِينَ فَقَالَ « أَنَا بَيْنَ خِيرَتَيْنِ قَالَ ( اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لاَ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ) » . فَصَلَّى عَلَيْهِ فَنَزَلَتْ ( وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا ) . أطرافه 4670 ، 4672 ، 5796 - تحفة 8139 - 97/2

انظروا اى محبة ولكم ان تختاروا....

تحياتى القلبية لكم ولكل مسلم يفتح الله عينة كى يرى الخلاصويبحث عن الحق فالحق ينتظرك