مابين كل فترة وأخرى يخرج علينا نصراني مدعيا أن يسوع قد زاره في المنام ليحل له معضلة ما أو ليضمه لمجموعة قطعانه أو غير ذلك من هذا الهراء,فتكون هذه الأحلام السبب في تغيير دينه,كما يدعي...

في مقالة شهيرة بجريدة الجمهورية تحت عنوان:
ماذا يقود الإنسان؟
يصف فيها شنودة نفسه هؤلاء بأنهم مثل أتباع الدجالين:

إقتباس:
هناك أشخاص تقودهم الأحلام والرؤي:
وليست كل الأحلام والرؤي من الله. لذلك ينبغي: علي كل إنسان أن يكون لديه الافراز الكافي. الذي يدرك به هل الأحلام التي رآها هي من الله. أم من الشيطان. أم من العقل الباطن. أم من امور مترسبة في نفسه نتيجة لقراءات أو سماعات أو مناظر. أو قصص. أو رغبات كامنة في نفسه تحولت إلي أحلام؟!
ويقال عمن تقوده الأحلام. ينطبق أيضا علي الذين تقودهم ما يسمي بالحظ أو البخت أو ماتقوله النجوم! أو قارئو الكف أوالفنجان..!

http://gom.com.eg/algomhuria/2004/06...detail00.shtml