أخى الكريم

السيف البتار

جعلك الله سيفاً لكل من يتجرأ على الإسلام

أخى الكريم

أنا لى رأى فى هذه القضية يمكن يكون مهم أو غير ذلك

وهو

أنا أرى أنه لا فرق بين أن صاح الديك أو لم يصيح

أو بعد الأولى أو الثانية أو الثالثة فلا فرق

وذلك كما يقول بطرسهم

فلا فرق ولا يوجد داعى للعيب على كتب النصارى فأنه لا فرق بين

رقم 2 و 3 و 5 وحتى 19

المهم المعنى الواصل لهم عبر القديسين والقساوسة حسب شرحهم لهم

ولذلك أعددت تلك المرافعه

يا حضرات القضاه

يا حضرات المستشارين

إن المخطئ فى هذه الشبهات

التى وجهها السيف البتار للذين قاموا بكتابة هذه الأبيات الشعرية

ليس اليسوع ولا الكاتب ولا الكنيسة نفسها

ولا حتى الديك له خطأ فى ذلك

الخطأ هنا هو السيف البتار

لأنه هو الذى إكتشف هذه الشبهه

والموضوع كان فى مشكلة بين 2 من التجار الأول باع للثانى بـ 24 جنيه برسيم

والثانى لم يأخذ البطاطس والثالث لم يرى الأول يعطى التاجر السابع الجرجير

والثانى لم يعطى باقى ال72 جنيه من ثمن القلقاس للتاجر الثامن الذى اشترى البهارات بـ 56 يورو

وأصلاً سائق القطار هو الغلطان لأن السيارة كانت معدية من أمام الطائرة

وكان سائق العجلة ماشى ومش واخد باله من أن السفينة تسير بسرعه عالية جدا

ولكن بصراحة الجو كان وحش مقدرش يشوف النور بتاع الموتسيكل

وعامل التحويل كان نايم ونسى يشغل جهاز إنذار وصول الطائرة

وكان المفروض أنه يقفل مزلقان القطر علشان الأتوبيس مايخشش فى الدراجة

فالمشكله هنا هى الترجمة

او بصحيح العبارة

انتم البتقرأوا غلط

من الأخر كده يعنى

بالله عليكم حد فهم حاجة من مرافعتى



هى دى عينة من ردود النصارى على الشبهات المتوجه لهم

وبصراحة أنا شايف أنه مفيش فرق بين

1 + 1 + 1 = 3 او = 1 أو حتى = 34

مفيش فرق المهم الناس تفهم هم عاوزين يقولوا ايه



الحمد لله براءة المتهمين جميعاً

والحكم على من قام بالمرافعة



والحمد لله على نعمة الإسلام

ما بعدها من نعم