الإصحـــــــــــــــاح الرابع





الإله عطشان

يوحنا 4: 7
فجاءت امراة من السامرة لتستقي ماء فقال لها يسوع اعطيني لاشرب





يسوع يُطعم أشباح

يوحنا 4: 8
لان تلاميذه كانوا قد مضوا الى المدينة ليبتاعوا طعاما

التلاميذ تذهب ليبتاعوا طعاماً والكنيسة تقول أن يسوع يطعم آلاف برغيف خبز!!!!!!!!!!!!!! .





يعقوب أذل يسوع

يوحنا 4
12 العلك اعظم من ابينا يعقوب الذي اعطانا البئر و شرب منها هو و بنوه و مواشيه 13 اجاب يسوع و قال لها كل من يشرب من هذا الماء يعطش ايضا

يوحنا 4: 15
قالت له المراة يا سيد اعطني هذا الماء لكي لا اعطش و لا اتي الى هنا لاستقي

إنجيل يوحنا يُخرج لنا حدوتة يسوع والمرأة السامرية عبارة عن إظهار لقدر نبي الله يعقوب الذي هو "إسرائيل" لتوهمنا الأناجيل أن يسوع أفضل من يعقوب علماً بأن يعقوب صارع ناسوت الرب(يسوع) وطرحه أرضاً وهزمه .

فهل بعد ذلك أسقى يسوع المرأة السامرية من مائه ؟





السامرية لم تشرب شيء !

يوحنا 4: 15
قالت له المراة يا سيد اعطني هذا الماء لكي لا اعطش و لا اتي الى هنا لاستقي

ولكن من خلال إنجيل يوحنا لم نجد يسوع يسقي المرأة من الماء الحي (بالمفهوم الحسي) ، ولم يكشف لنا إنجيل يوحنا أن المرأة آمنت بيسوع على أنه إله بل لم يرقى يسوع لها أكثر من مستوى نبي بقولها :

يوحنا 4: 19
قالت له المراة يا سيد ارى انك نبي





يسوع يعلن توقف رسالات الله لبني إسرائيل

يوحنا 4: 21
قال لها يسوع يا امراة صدقيني انه تاتي ساعة لا في هذا الجبل و لا في اورشليم تسجدون للاب

فلا سجود إلا للمسلمين فقط

يوحنا 4: 23
و لكن تاتي ساعة و هي الان حين الساجدون الحقيقيون يسجدون للاب بالروح و الحق لان الاب طالب مثل هؤلاء الساجدين له





لا فارق بين الله وإبليس في الكنيسة

يوحنا 4: 24
الله روح

مت 12:43
اذا خرج الروح النجس

فكيف نفرق بين روح الله وروح إبليس ؟
ولنجعل داود هو الحكم بيننا عندما حلت روح الرب عليه ولم تفارقه أبداً ثم زنا بثشبع بنت اليعام .

فهل زنا ورح الرب فيه أم لا ؛ علماً بأن ما جاء بسفر صموئيل الأول يؤكد أن روح الرب هي التي دفعته للزنا .. ولاحظ أن واقعة الحلول لروح الرب على داود كانت في صموئيل الأول وواقعة الزنا جاءت صموئيل الثاني

سفر صموئيل الأول 16:13
فحلَ روحُ الرّبِّ على داوُدَ مِنْ ذلِكَ اليومِ فصاعِدًا.

فهل كانت روح الرب لها مواعيد مع داود ورح الشيطان كانت مواعيد اخرى ؟

وكيف تم ضبط وتنسيق هذه المواعيد ؟ هي هذا كان بإتفاق مُسبق بين الرب وإبليس .

إن عقيدة الكنيسة هي عقيدة فاسدة يا سادة .





تعالوا نرى الشيزوفرينيا اليسوعية
يحذر يسوع تلاميذه بعدم الإفصاح لأحد أنه المسيح

مت 16:20
حينئذ اوصى تلاميذه ان لا يقولوا لاحد انه يسوع المسيح

ثم يأتي إنجيل يوحنا ليفضح يسوع وهو يعلن لإمرأة أنه المسيح وكأن للنساء مكانة مختلفة عند يسوع كما هو الحال بالعاهرات (مت 21:31)

يوحنا4
25 قالت له المراة انا اعلم ان مسيا الذي يقال له المسيح ياتي فمتى جاء ذاك يخبرنا بكل شيء 26 قال لها يسوع انا الذي اكلمك هو

تناقض عجيب .





حريم يسوع

يوحنا 4: 27
وعند ذلك جاء تلاميذه و كانوا يتعجبون انه يتكلم مع امراة و لكن لم يقل احد ماذا تطلب او لماذا تتكلم معها

فهذه ليست الحالة الأولى التي إشمئذ منها التلاميذ كلما وجدوا يسوع يحن ويلين مع النساء دون الرجال

مر 14:4
وكان قوم مغتاظين في انفسهم فقالوا لماذا كان تلف الطيب هذا

فكان يسوع يدعي المحبة من أجل أن يكسب عطف العاهرات ، فمنهم من دهنت جسده بالكامل "مساج" ومتخللة أعضائه التناسلية التي هي جزء لا يتجسد من جسده (مت 26:12 ؛ مر 14:4) ، ومنهم من دهنت أرجله التي تبدأ من مفصل الحوض إلى أطراف أصابعه (لو 7:46) .

ولو رجعنا للأناجيل التي تم اكتشافها مثل إنجيل مريم و فيليبس .. سنجد مواقف مقذذة لا تقلل عن ما جاء بسفر نشيد الأنشاد

انجيل فيليبس:

ورفيقة المخلص هي مريم المجلية . لكن المسيح أحبها أكثر من جميع التلاميذ ، وكان في أكثر الأحيان يقبلها في فمها وكان سائر التلاميذ يتأذون من ذلك ويعربون عن امتعاضهم بقولهم له : لماذا تحبها أكثر منا جميعا فكان المخلص يجيبهم : بل لماذا لا أحبكم مثلها !!

انجيل مريم :-

وقال بطرس لمريم المجدلية :- أختاه ، نحن نعلم أن المخلص قد أحبك أكثر من سائر النساء ، قولي لنا كلمات المخلص التي تذكرينها ، الكلمات التي تعلمينها ولا نعلمها

ثم يسال بطرس التلاميذ في غضب : هل حقا تناجى سرا مع أمرأة ، ولم يكلمها في العلن ؟ هل علينا أن نستدير ونصغى جميعا إليها ؟ هل آثرها علينا ؟

فيرد عليه أحد التلاميذ : نؤكد لك ان المخلص يعرفها جيدا ، وهذا هو سبب حبه لها أكثر منا

فلا الأناجيل المعترف بها أخفت علاقة يسوع بالمومسات ولا الأناجيل الغير معترف بها اخفت هذه الأحداث المخزية .





مجنون يخاطب جهلاء

يوحنا 4: 39
فامن به من تلك المدينة كثيرون

من هم الكثيرون ؟

فكل ما جاء بالأناجيل هو الاعتراف بأن لا احد آمن بيسوع

يو 12:37
ومع انه كان قد صنع امامهم آيات هذا عددها لم يؤمنوا به

حتى أخوته لم يؤمنوا به وانكروه

يو 7:5
لان اخوته ايضا لم يكونوا يؤمنون به

فواضح ان كاتب إنجيل يوحنا يحاول أن يوهم القارئ بأن حياة يسوع كانت حياة وردية والدنيا كلها آمنت به ، علماً بأن أقرباؤه أعلنوا أنه مختل عقلياً

مر 3:21
ولما سمع اقرباؤه خرجوا ليمسكوه لانهم قالوا انه مختل





تعالوا نرى فضيحة جديدة

يوحنا 4
50 قال له يسوع اذهب ابنك حي .... 52 فقالوا له امس في الساعة السابعة تركته الحمى

نرى من هذه القصة أن رجل يهودي كان له ابن مريض ولم يرجع إلى بيته إلا بعد أن يجد طبيب أو معالج لأبنه ؛ فلما رأى يسوع طلب منه أن يعالج ابنه .. فقد يكون ما يقال عنه حقيقي ؛ ويسوع قال للأب اذهب فإن ابنك حي .... طيب يا يسوع ما إحنا عارفين إنه حي .. وهل أحد قال غير ذلك ؟ الأب خائف على ابنه ويطلب المساعدة ويخاف أن يكون ابنه معرض للموت بسبب المرض ... والمفاجئة جاءت عندما اندفع الأب ليرى ابنه فوجد من يقول له أن ابنه شُفيّ أمس وليس في نفس اليوم الذي تقابل مع يسوع ... فأين هي الآيات التي كان يقوم بها يسوع ؟ فهل قوله { اذهب ابنك حي } آية ؟

فإن قيل أن المسافة بين يسوع وبين بيت الرجل اليهودية هي مسافة طويل وقد تصل إلى يوم كامل للسفر نقول :

يقول القمص تادرس يعقوب ملطي : جاء خادم الملك من كفرناحوم إلى قانا، وهي مسافة تبلغ حوالي 16 ميلاً.

فلا أعتقد أن 16 ميلا هي تعد مسافة للسفر !

آيات مضحكة جداً يا يسوع





الإيمان بماذا ؟

يوحنا 4: 53
فامن هو و بيته كله

آمنوا بماذا ؟

لم يذكر إنجيل يوحنا أن الرجل آمن بيسوع بل قال أن الرجل آمن بأن إبنه حي فقط .

وهذا ظهر في قول :

يوحنا 4: 50
قال له يسوع اذهب ابنك حي فامن الرجل بالكلمة التي قالها له يسوع

وقول :
يوحنا 4: 53
ففهم الاب انه في تلك الساعة التي قال له فيها يسوع أن ابنك حي فامن هو و بيته كله

* بذلك آمنوا أن ابنهم حي ولم يؤمنوا بيسوع ؟
* ولو كانوا المقصود أنهم آمنوا بيسوع .. فعلى أي شكل أو كينونة آمنوا به ؟
* هل على أنه هو الله أم على أنه نبي ؟
* وأين الدليل ؟

يسوع لم يؤمن به أحد

يو 12:37
ومع انه كان قد صنع امامهم آيات هذا عددها لم يؤمنوا به

وأخوته لم يؤمنوا به

يو 7:5
لان اخوته ايضا لم يكونوا يؤمنون به





ينبع