أخي الحبيب طارق حماد إخوتي الأحبة وأخواتي الفاضلات سلام الله عليكم ورحمته وبركاته وكل عام إن شاء الله وأنتم بخير بمناسبة الشهر المبارك وشهر الرحمة والمغفرة شهر رمضان المعظم أعاده الله عليكم وعلينا وعلى أمة لاإله إلا الله جميعاً باليمن والبركات والفضل والرحمات, أما بعد
لقد طال بعدي عنكم ويعلم الله العلي القدير أنني كنت كل يوم من أيام الله أتذكركم فى نفسي بكل خير وشوق إليكم وكان سبب بعدي هو السفر كما قال لكم أخونا الحبيب وأستاذنا الأديب السيف البتار وقد عدت بحمد الله إليكم وأتمنى من الله العلي القدير أن لايحرمنا منكم أبداً وأن يديم المودة والرحمة والمحبة بين أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم, إلى أن يرث سبحانه الأرض ومن عليها وأتوجه بالشكر إلى جميع الأخوة وألأخوات جميعا كل بأسمه لسؤالكم عنا وعن إخواننا الأحبة الذين عادوا بسلامة الله إلى بيت أتباع المرسلين والذين ماذالوا فى عناية الله وأمنه إلى أن يعودوا بيننا بفضله ونعمته. نتمنى لهم الأمن والسلامة من الله العلي القدير.
وكل عام وأنتم والأمة الإسلامية بخير ورحمة وفضل ونعمة من الله