قال تعالى:(يا أيها الذين آمنوا لاتسألوا عن أشياء إن تبدلكم تسؤكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم
تسؤكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبدلكم )
سبب النزول أن بعض الصحابة كانوا يسألون النبي يارسول الله أين أبي؟
وأبوه مشرك وقد مات فيقول أبوك في النار.
فيستاء الرجل.
لذلك أنزل الله تعالى:(لاتسألوا عن أشياء)وهي مصير المشركين أما أمور الدين فقال الله عنها(فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون) وفقنا الله وإياكم في نصرة دينه وكتابه وسنة نبيه.
والسلام عليكم.