في الحقيقة هذه المواقع النصرانية الضالة و المضلة
قوتْ إيماني و زادت في تفقهي بأمور الدين
و بكل صراحة لم أكن بهذا القدر من الإيمان
فكل شبهة تدفعك للبحث فتكتشف أكثر عن دينك و إيمانك
و من هنا أقول لصاحب الموقع : جزاك الله خيراً
و لكل من يَغير على دينه...
رحمك الله أيها الشيخ أحمد ديدات