استمعت الى محاضرة خاصة بموضوع بنى قريظة

وذكر المحاضر مايلى

حين قدم الرسول الى المدينة

اتفق معه اليهود ان الحكم فيهم ومعهم من خلال التوراة

فقط

وليس القران الكريم

ووافقهم الرسول

وحين حدثت واقعة معينة عندهم

حيث اقترف احدهم جريمة وكانت عقوبتها معروفة عند اليهود في كتبهم

جاءوا الى الى الرسول لعلهم يجدوا حكما مخففا عنده من الرجم عندهم

وانزل الله تعالى

وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله...


فلما حدثت الواقعة المشهورة

قام سعد:radia-icon:

بتطبيق الحكم الموجود في التوراة تماما

كما كان اشتراطهم

وذكر المحاضر نص التوراة

الذى يدل على ذلك تماما واعتقد اخوتى يمكنهم ايراد النص مضبوطا

اذن (كما قال المحاضر) هؤلاء القوم طبق عليهم

ما ارادو وما اشترطوا ان يحكم فيهم بالتوراة لا بالاسلام


تفسير مقبول ومنطقى من وجهة نظرى

والله اعلم