جمهور الصحابة رضى الله عنهم كانوا يرون أن الحديث خاص بسالم
والسيدة عائشة رضى الله عنها كانت ترى أنه عام فهو اجتهاد لها
ولكن بجمع النصوص التى بينت أن الرضاعة من المجاعة وأن الرضاعة ما أنبت اللحم وأنشذ العظم وأنها فى الحولين يتبين أن حديث سالم حديث لحالة خاصة وأن رأى السيدة عائشة رضى الله عنها إجتهاد جانبه الصواب
والسيدة عائشة رضى الله عنها بشر والبشر يخطئ ويصيب فلماذا تريد أن تحملها ما لم يحملها الشرع الحنيف
المفضلات