العضو عبقرى يقول :
اقتباس
لا تقل منطقيا
المنطق يقول ان العدد يقول ( ابنك الوحيد ) بلاش منطق

تكوين
22: 12 فقال لا تمد يدك الى الغلام و لا تفعل به شيئا لاني الان علمت انك خائف الله فلم تمسك ابنك وحيدك عني

متى كان اسحق هو الابن الوحيد ؟ دا المنطق ؟
مرة تانية يا ريت تعرف انك بتكلم بنى آدم
و للرد ، اذا قراءت ما كتبته و فهمته جيدا ستجد اننى
قلت ان هاجر و ابنها اسماعيل انطلقوا فى الصحراء و اقاموا بعيدا عن ابراهيم و سارة ، و بالتالى مكتوب
فى سفر التكوين (أية ٢
٢“ فقال خذ ابنك وحيدك الذي تحبه اسحق واذهب الى ارض المريا واصعده هناك محرقة
على احد الجبال الذي اقول لك“ )

فهنا ذكر كلمة وحيدك جاءت بسبب انه ابنه الوحيد الموجود معه بعد رحيل هاجر و اسماعيل بعيدا ..

صديقى العزيز استاذ سعد ، اشكرك على اسلوبك المحترم فى الحوار الذى لا يرقى اليه الكثيرون ، و سأقوم بفتح باب مناقشة جديد لموضوع اسحق و اسماعيل ، و ارجو ان تتقبل اسفى ، بالفعل لا يجب ان اخرج عن موضوع بابك الاصلى ، و لكننى فى الحقيقة
لم احاور احدا من قبل على اى منتدىولا علم لى بتلك القوانين ..

المهم

انا فعلا احاول ان افهم ، اذا كان السيد المسيح رسول من عند الله كما تقول ، و لا يوجد فداء او صلب ..
اذن ما هى الحقيقة ؟ فهناك الكثير من التساؤلات
الى ماذا تشير النبؤات فى العهد القديم ؟
مثل

مزمور 15:22

( يبست مثل شقفة قوتى ، و لصق لسانى بحنكى ،
و الى تراب الموت تضعنى ، لانه قد احاطت بى كلاب
، جماعة من الاشرار اكتنفتى ، ثقبوا يدي و رجلي )

و هل من المعقول ان يتفق كتبة العهد القديم مع كتبة العهد الجديد على ان يتناسق التحريف بين الكتابين بهذه الصورة ؟؟

و لماذا ولد المسيح بهذه الطريقة ؟ لماذا لم يولد من اب و ام عاديين مثل باقى الناس ؟

و الاهم من ذلك هو لماذا رفعه الله ؟ و ما هى القصة الحقيقة ، فالمفسريين فى الاسلام كما قلت حضرتك انهم قد اجتهدوا فى ان يهوذا هو المصلوب ، اذن ماذا حدث حقيقة ؟ و لماذا لم ينجيه الله مثل اى رسول حتى يعيش و يتزوج و يستمتع بحياته و يموت ميتة طيبة ..

شكرا لك استاذ سعد