اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة theking مشاهدة المشاركة
عند اتحاد اللاهوت بالناسوت اصبحت الطبيعة بعد الاتحاد هي طبيعة الاله الكلمة المتجسد مع احتفاظ كل منهما بخصائصها فكان السيد المسيح اله كامل وانسان كامل بدون افتراق او اختلاط او امتزاج او تغيير وباتحاد
وبذلك عبارات التعب والجوع الالم والعطش تطلق علي الناسوت
فانت عندما تكون تعبان يكون جسدك هو التعبان وليس روحك او نفسك مع انك تقول ان تعبان دون تفرقة بينهم
فكذلك السيد المسيح ايضاً
نحن نتعامل فقط مع النصوص الصريحة القاطعة

هذا كتابكم المقدس

40وَلَكِنَّكُمُ الآنَ تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي وَأَنَا إِنْسَانٌ قَدْ كَلَّمَكُمْ بِالْحَقِّ الَّذِي سَمِعَهُ مِنَ اللَّهِ. هَذَا لَمْ يَعْمَلْهُ إِبْرَاهِيمُ.



أيضا من كتابكم

ليْسَ \للهُ إِنْسَاناً فَيَكْذِبَ وَلا \بْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هَل يَقُولُ وَلا يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلمُ وَلا يَفِي؟



نص صريح قاطع
ليس الله إنسانا فيكذب

لا يمكن أن يكون الله سبحانه وتعالي إنسانا

والمسيح عليه السلام إنسان

وَأَنَا إِنْسَانٌ


وانظر إلي كلمة

سَمِعَهُ مِنَ اللَّهِ

أمامنا المسيح عليه السلام يسمع من الله سبحانه وتعالي

وشكرا