بسم الله الرحمــــــن الرحيم
و الله إني قد شعرت بفرحة غامرة تغمر قلبي.
هذا حال الضباع الجرباء عندما تلقلى الأُسْد الشماء المتحدية لكل غاياياء.
بارك الله فيك دكتورنا الفاضل و عالمنا العامل - ونحسب كذلك و لا نزكي على الله أحدا - أخرست الألسنة و ليس لسنة بل إلى ما شاء الله و يعود الرشد للغافل اللاه.