عند اتحاد اللاهوت بالناسوت اصبحت الطبيعة بعد الاتحاد هي طبيعة الاله الكلمة المتجسد مع احتفاظ كل منهما بخصائصها فكان السيد المسيح اله كامل وانسان كامل بدون افتراق او اختلاط او امتزاج او تغيير وباتحاد
وبذلك عبارات التعب والجوع الالم والعطش تطلق علي الناسوت
فانت عندما تكون تعبان يكون جسدك هو التعبان وليس روحك او نفسك مع انك تقول ان تعبان دون تفرقة بينهم
فكذلك السيد المسيح ايضاً