تعالوا نرى التدليس .

اقتباس
.
الشيخ يرتدي ساعة اليد فأعتبروه مدمن هيروين










اقتباس

بلوشي وأضرابه من عادتهم إسباغ وضوئهم – أي رشح المياه الكثيره على أجزاء من أبدانهم – ، وكما هو معروف فأن للماء خاصيه إتلاف المواد المختلفه كالحديد وغيره بما في ذلك الجلد بأنواعه حتى وإن كانت مُصنعه بجودة عاليه ،، وقد يصدر عن الجلد في أغلب الحالات رائحة كريهه لا سيما إن كان ذلك الجلد رخيص الثمن أو لامس جلدا متعرقا بالزناخه كجلد البلوشي القذر .....

إذا كان ارتداء ساعة ذات حزام مُصنّع من المعدن أنسب وأكثر مقاومة للمياه والصدأ ،،، فلم يرتدي البلوشي ساعة ذات حزام من الجلد ؟؟؟

لا يوجد سبب آخر بنظري سوى قابليه الحزام الجلدي لإضافة جيوب صغيره تحشر فيها مقادير من مسحوق بودرة الهيروين ... لمعالجة الأزمات الوقتيه - التي قد توآتيه على حين غره كما حصل في قناة الجزيره - لحين العوده إلى مقر اللجنه الخيريه للحصول على مزيد من التموين اليومي المخصص للمشايخ المُجاهدين ....














اقتباس
الآن كما ترون البلوشي يدس إبهامه وسبابته في منخره ، أتلك حركه عفويه يا ترى ،،، لا ،،،، إنه يضعها في منخره بعدما ضغط على حزام الساعه بقوه ،،، وحمل بأصبعيه قليل من البودره ،،

أبعد هذا تشكون في فعلته ،،

هل الحركه التي قام بها البلوشي لائقه ،، إنها تدل على قذارته وتحايله لخداع المشاهدين
.

يقدم لنا مدعي الشبهة بعض من الصور يدعي بها أن هناك احد الشيوخ الإسلامية واسمه البلوشي يتعاطى هيرويين أمام شاشات التلفاز وأمام مقدم البرنامج وكذا احد الضيوف الأخرين على قناة المستقلة الفضائية .

كلام أعبط من العبط وتخاريف واكاذيب لا تحمل أي سند أو دليل بل الصور تثبت أن ما يدعيه المسيحي ما هو إلا كذب وهذا يؤكد لنا أنهم لا يستخدموا عقولهم لمدة لحظة ليعقولوا ولكنهم ياخذوا ما يقال لهم على أنه حقيقة ، فعندما تجد غبي يحدث جهلة فماذا تنتظر منهم ؟

إن الهيرويين مادة كالبودرة ، والضيف المذكور بأسم البلوشي لديه شنب ولحية كبيرة سوادء سواد الليل ويلاحظ عليهم نقطة الماء إن سقطت من فمه ، فكيف لم تظهر نقطة واحدة من هذا البودرة على لحيته او شنبه ؟ هل أخترعوا هيرويين لونه اسود ؟ ... هذا أولاً .

ثانياً : معد البرنامج ليس بهذا الغباء ليترك ضيف له يتعاطى مخدرات في برنامج يقدمه ولو غفل مقدم البرنامج فالضيف الآخر موجود علماً بأنه شيعي ، يعني هذا الشيعي من المؤكد ينتظر غلطة من البلوشي ليفتك به في الحوار ، لذلك نرى في الصور أن الضيف الثاني كان ينظر دائماً إلى البلوشي ، فكيف لم يلاحظ ذلك وأنتم الذين تشاهدوا التلفاز لاحظتم .؟.... ياسادة إذا كان المتحدث مجنون فالمستمع والقارئ اعقل منه .

ثالثاً : لو نظرنا للصور التي يتحجج به أهل الصليب أتباع اليهود نجد أن مقدم البرنامج يجلس بجانبة والمسافة التي بينهم لا تتعدي شبر واحد فكيف لا يكشف مقدم البرنامج والمصور والمخرج ما يُنسب للبلوشي ويراه من هو جالس امام شاشات التلفاز .

ياسادة نحن لا نتحدث عن ثلاثة أفرار داخل ملعب كرة بل نتحدث عن ثلاثة أفراد يجلسون على طاولة بطول متر واحد أمامهم أكثر من خمسة أفراد من مصورين ومخرجين ومعدين للبرنامج ... فهذا الأمر يسيء للقناة الفضائية وهذا لم يحدث ولم نسمع عن ذلك من قبل ولم تثيره أي قناوات اخرى منافسة ضد قناة المستقلة.

المشكلة ان الحرامي يظن أن كل الناس مثله ، والزاني كذلك والحشاش كذلك ، لأننا كما نعرف لدينا صورة لقساوسة وهم يحششون وكذا راهبات ايضاً ، فاهل الصليب أتباع اليهود يحاولون أن يشوشوا على هذه المستندات بتلفق صور وإعداد عليهم رواية كاذبة ليس لها أساس من الصحة .


راهبة حشاشة

راهب حشاش

راهبات سكارى