اعتقد ان الزميل بلدوزر 1 لم يقصد هذااقتباسلكني اذا لم أصمه بارادتي ( من نفسي ) لأني مريض مثلا .....
بل يقصد انك لم تصم بدون سبب دون مرض
كسل يعنى
اعتقد ان الزميل بلدوزر 1 لم يقصد هذااقتباسلكني اذا لم أصمه بارادتي ( من نفسي ) لأني مريض مثلا .....
بل يقصد انك لم تصم بدون سبب دون مرض
كسل يعنى
صحيحاقتباساعتقد ان الزميل بلدوزر 1 لم يقصد هذا
بل يقصد انك لم تصم بدون سبب دون مرض
كسل يعنى
ولكن ماذا نقول على من يفسرون السؤال دون غرضة الذى اريدة .؟
من نفسكى شىء رائع جداً "أنتى هكذا الغيتى مشيئة الله فحياتكى فمشيئة الله صمت لا اصوم من الله ولكن ما وجدتة عكس ذلكاقتباسان لم اصم فمن نفسي الامارة بالسوء التي تامرني بعصيان اوامر الله.ومن الشيطان الذي يوسوس لي ليقنعني ان اعصي اوامر الله.
فهل عدم صيامكى لا تكون من مشيئة الله .؟
أعتقد أن حياتكى تعيش بدون مشيئتة راجعى الاجابة جيداً......
أحزنتى يا رجل "من نفســــــــــــك .؟اقتباساذا لم أصوم شهر رمضان فان ذلك من نفسي ....
وأين مشيئة الله فى حياتك.؟
هل تتركها فى مكان بعيداً عن حياتك .؟
والان أقدم لك عزيزى القارىء الامر الذى تتفوق فية المسيحية عن الآسلام
فقد أخبرنا صاحب الموضوع من نفسة عدم الصيام ولكن نذهب الى ابن كثير ويخبرنا غير ذلك
قال ابن كثير في تفسيره لهذه الآية [ ( 8 / 362 ) ] : ( أي ليست المشيئة موكولة إليكم ، فمن شاء اهتدى ومن شاء ضل ، بل ذلك كله تابع لمشيئة الله
فعدم صيام الانسان ليست من مشيئتك وان صمت ليست من مشيئتك بل كلة تابع لله عز وجل
أعتقد أن ابن كثير كلامة صحيح وهل نتفق على عدم الصيام ليس من نفس الانسان بل من الله .؟
اذا قلت من نفسك "أنت تلغى القضاء والقدر ومقدر ومكتوب وتفاسير القرآن والكارثة تلغى مشيئة الله فى عدم صيامك .
واذا قلت من الله فستكون مفاجئة لك يا عزيزى المسلم المٌبجل
أنت فى الحالتين ستغرق فى الاجابة
تحياتى
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتذر للصديق العزيز يارب ارحمني عن عدم استكمال نقطة النقاش معه لعدم التشتيت
كما ادعوا الزميل البلدوزر ان يحترم نفسه ولو قليلا ، فان لم يعجبك كلام خطبة الجمعة
فاذهب واسمع الكباريه الروحاني الذي يقام في الكنائس
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم
موقع القمص زكريا بطرس
أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي
اقتباسبسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتذر للصديق العزيز يارب ارحمني عن عدم استكمال نقطة النقاش معه لعدم التشتيت
كما ادعوا الزميل البلدوزر ان يحترم نفسه ولو قليلا ، فان لم يعجبك كلام خطبة الجمعة
فاذهب واسمع الكباريه الروحاني الذي يقام في الكنائس
والان علمت ان كلامى صحيح شكراً على تاكيدك
وأننى انتظر حلقات الاخ رشيد التى تجهز لها فتاكد ساكون اول من يرد عليك
تحياتى
الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .
يا سلام على فصاحتك وفلسفتك الفارغه اللى هتوديك جهنماقتباسمن نفسكى شىء رائع جداً "أنتى هكذا الغيتى مشيئة الله فحياتكى فمشيئة الله صمت لا اصوم من الله ولكن ما وجدتة عكس ذلك
فهل عدم صيامكى لا تكون من مشيئة الله .؟
أعتقد أن حياتكى تعيش بدون مشيئتة راجعى الاجابة جيداً......
فلسفتك دى هى الى ضللتك
انت لاتفهم معنى المشيئه افهمها الاول وبعدين تكلم
انت عامل قوالب جاهزه للرد ولا ايه![]()
التعديل الأخير تم بواسطة Doctor X ; 07-12-2011 الساعة 10:49 PM
يقول الله تعالى:
" مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.
............................................................ ........................
﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
............................................................ ...........................
يقول الله تعالى:
" مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.
............................................................ ........................
﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
............................................................ ...........................
أعيد مشاركتى هذه للعضو البلدوزر :
فمشيئة الإنسان المقيدة ..... تحكمها مشيئة الله المطلقة
ولا يحدث شىء فى الكون أبدا إلا بمشيئة الله تعالى
اقتباسفعلنا وقولنا كبشر ناتج عن أمرين :
أحدهما : القدرة
والثاني : الإرادة
فإذا كان فعل العبد ناتجاً عن إرادته وقدرته .... فيجب ألا ننسى أن الذي خلق هذه الإرادة وجعل قلب الإنسان قابلاً للإرادة هو الله عز وجل .... وكذلك الذي خلق فيه القدرة هو الله عز وجل
ومعلوم أن : (خالق المؤثر خالق للأثر)
فلولا الإرادة التى خلقها الله لم يفعل الإنسان شيئا
ولولا القدرة التى جعلها الله فيه لم يفعل الإنسان شيئا
لأنه إذا أراد وهو عاجز لم يفعل لعجزه عن الفعل .... وإذا كان قادرا ولم يرد لم يكن الفعل
فإذا كان الفعل ناتجا عن إرادة وقدرة .... فلا ننسى أن الذي خلق الإرادة والقدرة هو الله تعالى
وبهذا المنطق نعرف كيف يمكن أن نقول أن الله تعالى خالق لفعل العبد .... فالعبد هو الفاعل في الحقيقة .... فهو المتطهر وهو المصلي وهو المزكي وهو الصائم وهو الحاج وهو المعتمر وهو العاصي وهو المطيع .... لكن هذه الأفعال كلها كانت ووجدت بإرادة وقدرة مخلوقتين للبشر من الله عز وجل
فكل ما يحدث فى الكون مرهون بمشيئة الله عز وجل .... وهذا لا ينافى أن يضاف الفعل إلى فاعله من ذوى الإرادة
ولما كان العبد له إرادة وشعور واختيار وعمل صار الفعل ينسب إليه حقيقة وحكماً وصار مؤاخذا بالمخالفة معاقباً عليها .... لأنه يفعل باختيار ويدع باختيار
----------------------------------------
وأهل السنة والجماعة عقيدتهم ومذهبهم : (أن مشيئة الله تعالى مطلقة وتابعة لحكمته و أن الإنسان يفعل باختياره وأنه يقول كما يريد .... ولكن أرادته واختياره تابعان لإرادة الله تبارك وتعالى ومشيئته)
وهم يقولون بأن الأفعال التي يحدثها الله تعالى في الكون تنقسم إلى قسمين :
(أ) ما يجريه الله تبارك وتعالى من فعله في مخلوقاته .... فهذا لا اختيار لأحد فيه كإنزال المطر وإنبات الزرع والإحياء والإماتة والمرض والصحة وغير ذلك من الأمور الكثيرة التي تشاهد في مخلوقات الله تعالى وهذه بلا شك ليس لأحد فيه اختيار وليس لأحد فيها مشيئة وإنما المشيئة فيها لله الواحد القهار
(ب) ما تفعله الخلائق كلها من ذوات الإرادة فهذه الأفعال تكون باختيار فاعليها وإرادتهم لأن الله تعالى جعل ذلك إليهم : (فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ)
ومراتب الإيمان بالقضاء والقدر عند أهل السنة والجماعة أربع مراتب :
1- العلم : بأن يؤمن الإنسان إيمانا جازماً بأن الله تعالى بكل شي عليم وأنه يعلم ما في السماوات والأرض جملة وتفصيلاً سواء كان ذلك من فعله أو من فعل مخلوقاته وأنه لا يخفى على الله شي في الأرض ولا في السماء
2- الكتابة : بأن يؤمن الإنسان إيمانا جازماً بأن الله تعالى كتب عنده في اللوح المحفوظ مقادير كل شي .وقد جمع الله بين هاتين المرتبتين في قوله تعالى : (أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ) فبدأ سبحانه بالعلم ثم قال : (إن ذلك في كتاب) أي أنه مكتوب في اللوح المحفوظ كما جاء به الحديث عن رسوله الله صلى الله عليه وسلم : (إن أول ما خلق الله القلم قال له اكتب قال رب ماذا أكتب ؟ قال اكتب ما هو كائن فجرى في تلك الساعة بما هو كائن إلى يوم القيامة) .... ولهذا فعندما سئل النبي صلى الله عليه وسلم عما نعمله أشي مستقبل أم شي قد قضي وفرغ منه ؟ قال : (إنه قد قضى وفرغ منه) وقال أيضا حين سئل : أفلا ندع العمل ونتكل على الكتاب الأول : (إعملوا فكل ميسر لما خلق له) ... فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بالعمل ثم تلا صلى الله عليه وسلم قوله تعالى : (فأما من أعطى واتقى * وصدق بالحسنى * فسنيسره لليسرى * وأما من بخل واستغنى * وكذب بالحسنى * فسنيسره للعسرى)
3- المشيئة : بأن يؤمن الإنسان إيمانا جازماً بأن الله تعالى شاء لكل موجود أو معدوم في السماوات أو في الأرض ... فما وجد موجود إلا بمشيئة الله تعالى وما عدم معدوم إلا بمشيئة الله تعالى
وقد أثبت الله تعالى مشيئته في فعله ومشيئته في فعل العباد فقال الله تعالى :
(لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ * وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ)
(وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ)
(وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ)
فبين الله تعالى أن فعل الناس (كائن بمشيئته)
4- الخلق : بأن يؤمن الإنسان إيمانا جازماً بأن الله تعالى خالق كل شي ... فما من موجود في السماوات والأرض إلا الله خالقه حتى الموت يخلقه الله تبارك وتعالى : (الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً) .... فكل شيء في السماوات أو في الأرض فإن الله تعالى خالقه قال تعالى : (وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ) (اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ)
----------------------------------------
والإيمان بالقدر لا ينافي ما علم بالضرورة من أن الإنسان يفعل الشيء باختياره .... لأن ما يفعله الإنسان باختياره هو من قدر الله، كما قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما أقبل على الشام، وقالوا له : إن في الشام طاعونا يفتك بالناس، فجمع الصحابة وشاورهم، فقال بعضهم : نرجع. فعزم على الرجوع، فجاء أبو عبيدة عامر بن الجراح، فقال : يا أمير المؤمنين أفرارا من قدر الله ؟ فأجاب عمر : (نفر من قدر الله إلى قدر الله) يعني : أن مضينا في السفر فذلك بقدر الله ، ثم ضرب له مثلا، قال : أرأيت لو كان لك إبل فهبطت واديا له شعبتان إحداهما خصبة والأخرى جدبة، أليس إن رعيت الخصبة فبقدر الله، وإن رعيت الجدبة فبقدر الله ؟
----------------------------------------
وبالطبع لا يعنى هذا أن يكون الكافر والعاصي معذورا بمعصيته لأنه كفر وعصى بقدر الله .... فاحتجاج العاصي بالقدر باطل
فقد قال الله تعالى : (سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا آبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ) فهم قالوا هذا على سبيل الاحتجاج بالقدر على معصية الله، فرد الله عليهم بقوله : (كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتَّى ذَاقُوا بَأْسَنَا) ، ولو كانت حجتهم صحيحة ما أذاقهم الله بأسه، ثم قال تعالى : ( قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ) ، وهذا دليل واضح على بطلان احتجاجهم بالقدر على معصية الله
وقال تعالى : (رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ) فأبطل الله الحجة على الناس بإرسال الرسل، ولو كان القدر حجة ما انتفت بإرسال الرسل؛ لأن القدر باق حتى مع إرسال الرسل
وهذا يدل على بطلان احتجاج العاصي على معصيته بقدر الله
----------------------------------------
يقول الله تعالى:
" مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.
............................................................ ........................
﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
............................................................ ...........................
منذ بدايه الخلق ياعزيزىاقتباسهذه المشكلة الكبرى ايها العزيز ....
أنكم تقيسون الأمور بنموذجيتها على مقياس العهد الجديد .....
ولاختبار ذلك قل لي :
متى أعلن الله محبته ؟.
منذ ان خلق كل شئ ليكون تحت سيطره ادم
منذ ان خلق حواء لادم كى تكون معينه له
واعلان الحب فى الكتاب المقدس كثيرآ جدآ لو تحب اجبلك جميع الايات التى تتكلم عن محبه الله لنا
ولو تحب اجبلك جميع الايات القرانيه التى تبين عدم محبه الله لمجموعه من الناس
تحياتى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات