بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع قيم جزاكم الله خيرا اختنا الفاضلة
جاري تنزيل الموضوع على الجهاز فالموضوع طويل
رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع قيم جزاكم الله خيرا اختنا الفاضلة
جاري تنزيل الموضوع على الجهاز فالموضوع طويل
رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون
المال ملكك لكن الموارد ملك المجتمع
قال أحدهم :
ألمانيا بلد صناعي. وهو ينتج أعلى العلامات التجارية مثل بنز، بي أم دبليو، وشركة سيمنز الخ.و يتم ضخ المفاعل النووي في مدينة صغيرة في هذا البلد. في بلد كهذا،يتوقع الكثيرون رؤية مواطنيها يعيشون في رغد وحياة فاخرة. على الأقل هذا كان انطباعي قبل رحلتي الدراسية.
عندما وصلت إلى هامبورغ، رتب زملائي الموجودين في هامبورغ جلسة ترحيب لي في أحد المطاعم. وعندما دخلنا المطعم، لاحظنا أن كثير من الطاولات كانت فارغة. وكان هناك طاوله حيث تواجد زوجين شابين لم يكن أمامهما سوى اثنين من الأطباق وعلبتين من المشروبات. كنت أتساءل إذا كانت هذه الوجبة البسيطة يمكن أن تكون رومانسية، وماذا ستقول الفتاة عن بخل هذا الرجل. وكان هناك عدد قليل من السيدات كبيرات السن.
كنا جياعا، طلب زميلنا الطعام كما طلب المزيد لأننا نشعر بالجوع.. وبما أن المطعم كان هادئا، وصل الطعام سريعاً. لم نقضي الكثير من الوقت في تناول الطعام.
عندما غادرنا المكان، كان هناك حوالي ثلث الطعام متبقٍ في الأطباق. لم نكد نصل باب المطعم إلا وبصوت ينادينا!! لاحظنا السيدات كبيرات السن يتحدثن عنا إلى مالك المطعم!! عندما تحدثوا إلينا، فهمنا أنهن يشعرن بالاستياء لإضاعة الكثير من الطعام.! قال زميلي: “لقد دفعنا ثمن الغذاء الذي طلبناه فلماذا تتدخلن فيما لا يعنيكن؟” إحدى السيدات نظرت إلينا بغضب شديد. واتجهت نحو الهاتف واستدعت أحدهم.
بعد فترة من الوقت، وصل رجل في زي رسمي قدم نفسه على أنه” ضابط من مؤسسة التأمينات الاجتماعية” وحرر لنا مخالفه بقيمة 50 مارك!.
التزمنا جميعا الصمت. وأخرج زميلي 50 مارك قدمها مع الاعتذار إلى الموظف.
قال الضابط بلهجة حازمه “اطلبوا كمية الطعام التي يمكنكم استهلاكها ….. المال لك لكن الموارد للمجتمع. وهناك العديد من الآخرين في العالم الذين يواجهون نقص الموارد. ليس لديك سبب لهدر الموارد “!.
احمرت وجوهنا خجلاً… ولكنا اتفقنا معه.. نحن فعلا بحاجة إلى التفكير في هذا. نحن من بلد ليس غنياً بالموارد ومع ذلك ومن أجل حفظ ماء الوجه نطلب الكثير من الطعام عندما ندعو أحدهم ، وبالتالي يكون هناك الكثير من الطعام المهدور والذي يحتاجه الآخرون. إن هذا الدرس يجب أن نأخذه على محمل الجد لتغيير عاداتنا السيئة.
قام زميلي بتصوير تذكرة المخالفة وأعطى نسخة لكل واحد منا كهدية تذكارية.
جميعنا الصق صورة المخالفة على الحائط لتذكرنا دائماً بأن لا نسرف أبداً.
“فالمال لك، لكن الموارد للمجتمع”
منقول
أمسك بيد من تحب
يحكى أن فتاة صغيره مع والدها العجوز كانا يعبران جسرا ، خاف الأب الحنون على ابنته من السقوط
لذلك قال لها : حبيبتي أمسكي بيدي جيدا ،، حتى لا تقعي في النهر
فأجابت ابنته دون تردد : لا يا أبى ،، ،، أمسك أنت بيدي
رد الأب باستغراب : وهل هناك فرق ؟
كان جواب الفتاه سريعا أيضا :
لو أمسكتُ أنا بيدك قد لا استطيع التماسك ومن الممكن أن تنفلت يدي فأسقط ..
لكن لو أمسكتَ أنت بيدي فأنت لن تدعها تنفلت منك .أبدا ....
العبرة من القصة
عندما تثق بمن تحب .. و تطمئن على وضع حياتك بين يديهم أكثر من اطمئنانك لوضع حياتك بين يديك
عندها امسك بيد من تحب ... قبل أن تنتظر منهم أن يمسكوا بيديك
منقول
لا تحقرن من المعروف شيئاً …
يقول أحد الدعاة :
لمحته وأنا قادم إلى المسجد في مدينة بريطانية .. شاب إنجليزي في العشرينيات من عمره على ما يبدو .. كان متحمساً في إلصاق إعلان لمحاضرات إسلامية ستقام في جامعة قريبة. وصلت إليه وأنا أدلف إلى المسجد فسمعته يحدث شخصاً بجانبه عن صحيحي البخاري ومسلم. سلمت عليهما ودخلت المسجد وأنا أفكر في هذا الشاب البريطاني المسلم وحماسته في نشر الدين.
وبعد الصلاة قابلت أحد الشباب المسؤولين عن الجمعية الإسلامية فأخذنا في الحديث عن الدعوة وكيف أن قليلاً من الكلمات والتعامل الحسن ربما يفضي في النهاية إلى التحول لهذا الدين.
قال أحد الحاضرين صدقت، فهل تعرف الطبيب الذي يعمل في ذلك المستشفى؟ قلت لا. قال: هو طبيب للنساء والولادة وكانت تتردد عليه امرأة حامل فكلما انتهى موعدها أهداها كتابا أو نشرة صغيرة عن الإسلام. فإذا وصلت المرأة بيتها ألقته في خزانة الكتب ولم تكن في الغالب تلقي بالاً لها. استمرت المواعيد واستمرت الكتب التي تلقى هناك. ثم رزقت المرأة بمولود أسمته دانيال … وشب الفتى حتى بلغ خمس عشرة سنة أو نحوها حين وقع صُدفةً على أوراق مهملة في خزانة الكتب. كانت الأوراق هي ذاتها تلك الكتب والنشرات التي يعطيها ذلك الطبيب أمه يوم كانت حاملاً به! فأفضت به بعد مدة إلى الإسلام ... وكان قبل قليل يقف خارج المسجد يعلق لوحة لمحاضرة إسلامية في إحدى الجامعات. ذلك الشاب الإنجليزي كان دانيال هذا وهذه إذن قصته. عجباً! من كان يظن أن وريقات ذلك الطبيب، ستدل ابن تلك المرأة، بعد خمس عشرة سنة، إلى الإسلام، وليقف على عتبات المسجد يدعو إلى هذا الدين المجيد وليستتبع أجره وأجر دعوته من بعد ذلك الطبيبُ المسلم؟!
فعلاً ... أخي المسلم ... أختي المسلمة ...
لا تحقرن من المعروف شيئاً …
منقول
بارك الله فيكى أختنا الفاضلة
وجزاك الله خير الجزاء
راااااااائع وممتاااااااااااز
![]()
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 9 (0 من الأعضاء و 9 زائر)
المفضلات