فياتى ايضا بمصادر للحديث وتصحيح الحاكم له وتحسين ابن حجر له ورغم ادعاءه لعلم الحديث فهو لايدرى سبب ضعف الحديث فالحديث الذى اورده الحاكم فى سند هذا الحديث العباس بن الفضل وهو ضعيف كما سبق بيانه ونلاحظ انه يكبر جميع مصادر تخريج الحديث وكأن مجرد ورود الاحاديث دليل على صحتها وقد بينا سبب ضعف الحديث الذى رواه الحاكم ولكن انى لهذا الجاهل ان يفهم
ثم يعود محاولا التشتيت ليقول ان رواية محمد بن حميد صحيحة واذا كانت ضعيفة فكيف يصحح الالبانى هذه الاحاديث وفى سندها محمد بن حميد
بعدها تأتى المشاركة التى تطيح بكل استدلالته ولا تبقى لها اثر فمنها يتضح بيان ضعف محمد بن حميد وان الالبانى حينما صحح احاديث محمد بن حميد ليس لجهل الشيخ بحال محمد بن حميد بل فى احد الاحاديث التى صححها الشيخ كان فى سندها محمد بن حميد لكن الشيخ رحمه الله كان يرى انه لو توبع فضعفه يجبر وان كان فى هذا القول نظر لكن هذا الجاهل يظن ان الشيخ صحح الاحاديث لثقة محمد بن حميد فوربى هو لايدرى ما الفرق بين الحسن والحسن لغيره فيظن ان كل حسنا فهو حسن لذاته وليس لشواهده اضف الى ذلك ان الحاكم حينما صحح صحح الاسناد وكما قلنا فالاسناد فيه العباس بن الفضل وهو متروك الحديث وان صح السند فالحديث مضطرب ففى بعض رواياته ان المدعو عليه هو عتبه وبعضها لهب وبعضها عتيبة لكن هذا الجاهل الذى يريد ان ينسف علم الحديث كما ادعى يفهم من اسناده صحيح هو صحة الحديث المطلقة
لذا جاءت المشاركة التالية والتى بعدها تم حضر الحساب للاسم الثانى
ثم يأتى فيدعى انه سينسف علم الحديث كفاكم جهلا يا امة ضحكت من جهلها الامم
المفضلات