
-
إنكار الصلب في سفر المزامير
لنرى معا هذا المزمور:
اَلْمَزْمُورُ \لْعِشْرُونَ
لإِمَامِ \لْمُغَنِّينَ. مَزْمُورٌ لِدَاوُدَ
1لِيَسْتَجِبْ لَكَ \لرَّبُّ فِي يَوْمِ \لضِّيقِ. لِيَرْفَعْكَ \سْمُ إِلَهِ يَعْقُوبَ. 2لِيُرْسِلْ لَكَ عَوْناً مِنْ قُدْسِهِ وَمِنْ صِهْيَوْنَ لِيَعْضُدْكَ. 3لِيَذْكُرْ كُلَّ تَقْدِمَاتِكَ وَيَسْتَسْمِنْ مُحْرَقَاتِكَ. سِلاَهْ. 4لِيُعْطِكَ حَسَبَ قَلْبِكَ وَيُتَمِّمْ كُلَّ رَأْيِكَ. 5نَتَرَنَّمُ بِخَلاَصِكَ وَبِاسْمِ إِلَهِنَا نَرْفَعُ رَايَتَنَا. لِيُكَمِّلِ \لرَّبُّ كُلَّ سُؤْلِكَ. 6اَلآنَ عَرَفْتُ أَنَّ \لرَّبَّ مُخَلِّصُ مَسِيحِهِ. يَسْتَجِيبُهُ مِنْ سَمَاءِ قُدْسِهِ بِجَبَرُوتِ خَلاَصِ يَمِينِهِ. 7هَؤُلاَءِ بِالْمَرْكَبَاتِ وَهَؤُلاَءِ بِالْخَيْلِ - أَمَّا نَحْنُ فَاسْمَ \لرَّبِّ إِلَهِنَا نَذْكُرُ. 8هُمْ جَثُوا وَسَقَطُوا أَمَّا نَحْنُ فَقُمْنَا وَ\نْتَصَبْنَا. 9يَا رَبُّ خَلِّصْ. لِيَسْتَجِبْ لَنَا \لْمَلِكُ فِي يَوْمِ دُعَائِنَا.
يا ترى أي مسيح سيخلصه الرب؟؟؟؟!!!!
أما يقولون أن المسيح مخلص البشر؟
لكن المسيح عليه السلام لم يذكر هذا في الإنجيل؟
إذا (وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم) صدق الله العظيم.
والغريب أن الكلب زكريا بطرس هذا الحيوان في قناة الموت وضع سؤالا (هل يمكن لله أن يغش الناس ويلقي شبه المسيح على إنسان آخر؟) يامطموس البصيرة متى وعدتم بالخلاص بالمسيح في كل الكتاب المقدس؟.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
التعديل الأخير تم بواسطة رفيق أحمد ; 12-10-2008 الساعة 02:16 PM
-
بارك الله فيك
ولكنى اتسائل _بما ان النص صريح هكذا_ كيف يأولوه ؟؟؟

أنا مع الارهاب.ان كان يستطيع أن يحرر المسيح.ومريم العذراء.والمدينة المقدسة.من سفراء الموت والخراب
-
ولكنى اتسائل _بما ان النص صريح هكذا_ كيف يأولوه ؟؟؟[/QUOTE]
بالكلام عن الاهوتيات والهاهوتيات والامحسوسات والامقصودات والاعقليات والا موجودات والامخطوطات والا علميات وبان المسيح اله محبه ودير خدك الايسر وبختمها بشتم المسلمين وبقولك في الاخر ترى اني اقنعتك وافحمتك .وهيك بفسروا الاأنجيل ويأولوه !!!!!!!!!! 

-
هذه المشاركة منقولة من الأخ الفاضل armoosh
[_اَلْمَزْمُورُ الْحَادِي وَالتِّسْعُونَ_]
(( 1اَلسَّاكِنُ فِي سِتْرِ الْعَلِيِّ فِي ظِلِّ الْقَدِيرِ يَبِيتُ. 2أَقُولُ لِلرَّبِّ: مَلْجَإِي وَحِصْنِي. إِلَهِي فَأَتَّكِلُ عَلَيْهِ. 3لأَنَّهُ يُنَجِّيكَ مِنْ فَخِّ الصَّيَّادِ وَمِنَ الْوَبَإِ الْخَطِرِ. 4بِخَوَافِيهِ يُظَلِّلُكَ وَتَحْتَ أَجْنِحَتِهِ تَحْتَمِي. تُرْسٌ وَمِجَنٌّ حَقُّهُ. 5لاَ تَخْشَى مِنْ خَوْفِ اللَّيْلِ وَلاَ مِنْ سَهْمٍ يَطِيرُ فِي النَّهَارِ 6وَلاَ مِنْ وَبَأٍ يَسْلُكُ فِي الدُّجَى وَلاَ مِنْ هَلاَكٍ يُفْسِدُ فِي الظَّهِيرَةِ. 7يَسْقُطُ عَنْ جَانِبِكَ أَلْفٌ وَرَبَوَاتٌ عَنْ يَمِينِكَ. إِلَيْكَ لاَ يَقْرُبُ. 8إِنَّمَا بِعَيْنَيْكَ تَنْظُرُ وَتَرَى مُجَازَاةَ الأَشْرَارِ. 9لأَنَّكَ قُلْتَ: [أَنْتَ يَا رَبُّ مَلْجَإِي]. جَعَلْتَ الْعَلِيَّ مَسْكَنَكَ 10لاَ يُلاَقِيكَ شَرٌّ وَلاَ تَدْنُو ضَرْبَةٌ مِنْ خَيْمَتِكَ. 11لأَنَّهُ يُوصِي مَلاَئِكَتَهُ بِكَ لِكَيْ يَحْفَظُوكَ فِي كُلِّ طُرْقِكَ. 12عَلَى الأَيْدِي يَحْمِلُونَكَ لِئَلاَّ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ. 13عَلَى الأَسَدِ وَالصِّلِّ تَطَأُ. الشِّبْلَ وَالثُّعْبَانَ تَدُوسُ. 14لأَنَّهُ تَعَلَّقَ بِي أُنَجِّيهِ. أُرَفِّعُهُ لأَنَّهُ عَرَفَ اسْمِي. 15يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ. مَعَهُ أَنَا فِي الضِّيقِ. أُنْقِذُهُ وَأُمَجِّدُهُ. 16مِنْ طُولِ الأَيَّامِ أُشْبِعُهُ وَأُرِيهِ خَلاَصِي. ))
في هذا المزمور نبوءة تصف عبداً قد جعل الله ملجأه . . وتقول هذه النبوءة إن الله سينجيه ويرفعه ويمجده، ويتفق المسيحيون على ان هذا المزمور هو نبوءة عن المسيح بدليل ان لوقا 4 : 10
Luk 4:11 وَأَنَّهُمْ عَلَى أَيَادِيهِمْ يَحْمِلُونَكَ لِكَيْ لاَ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ».
ومتى 4 : 6
Mat 4:6 وَقَالَ لَهُ: «إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللَّهِ فَاطْرَحْ نَفْسَكَ إِلَى أَسْفَلُ لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: أَنَّهُ يُوصِي مَلاَئِكَتَهُ بِكَ فَعَلَى أيَادِيهِمْ يَحْمِلُونَكَ لِكَيْ لاَ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ».
قد احالا عليه واقتبسا منه الفقرة 11 .
ان هذا المزمور يصرح بأن الله سينجي هذا العبد ويستجيب له ويطيل عمره . . . ومعنى ذلك أن الاعداء لا يتمكنون منه . . . أي ينجو منهم بمعونة من الله . . . لكن المسيحيين يقولون إن المسيح صلب . . . فكيف إذن تكون هذه النبوءة صادقه . . . مع انها تقول إن الله يستجيب للداعي وينقذه من الضيق ولن يصيبه أي شر ؟!!
ان المزمور الواحد والتسعون هو نبوءة واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار، واضحة في استجابة الله للمسيح، ورفعه للسماء على يد الملائكة قبل أن تصيبه يد أعدائه بأدنى شر، فلم يضرب ولم يبصق في وجهه، ولم يصلب، ولم يمت، عليه صلوات الله وسلامه.
المصدر
http://thegreatislam.com/vb/t2130.****
سبحانك اللهم وبحمدك ... أشهد أن لا إلاه إلا أنت ... أستغفرك وأتوب إليك
-
[quote=المسلم الناصح;153795] (هل يمكن لله أن يغش الناس ويلقي شبه المسيح على إنسان آخر؟) quote]
يا أخواني ....
نعم ....
الله لا يمكن أن يغش الناس ....
فليفهم السيد زكريا ....
أن الله سبحانه وتعالى لأجل أنه لا يغش الناس ....
فانه بين الحقائق لمن توهموا أن المسيح قد تم صلبه ....
وقد تم ذلك في القرآن الكريم ....
حين ذكر الله فيه منتهى الحقائق للناس ....
فيما تم بعد انتهاء رسالة المسيح عليه السلام ....
فان قضية موت المسيح أو حمايته في موعد انتهاء رسالته ....
لا تعني أمرا عقائديا ....
ولكن عندما بنى المحرفون على تلك الحادثة أمرا عقائديا ....
وبدأ الناس ينخدعون بأمر يمس وحدانية الله والحق المستحق له ....
بين الله للناس الحق ....
بأن المسيح لم يصلب ... بل شبه لهم ....
لذلك فان الله لم يقل في محكم كتابه : لقد كفر الذين ظنوا أن المسيح هو الله ....
لأنه لا ذنب لناس كانوا في ذلك الزمن توهموا بمعجزة الله العظيمة أن المسيح هو المصلوب .... لكنه قال : لقد كفر الذين قالوا ان الله هو المسيح ابن مريم ....
وقد جاءت الرسالة الخاتمة ....
تبين للناس أن المصلوب ليس هو سيدنا المسيح عليه السلام .
فأى خداع وغش يراه ذلك الجاهل الحاقد والمدلس على الاسلام ...
هداه الله وهدى أمثاله ....
نعم يا زكريا باشا ....
الله لا يغش الناس ....
لذا بين لهم الحقائق بأول رسالة جاءت بعد سيدنا المسيح ابن مريم عليه السلام ....
والحمد لله على نعمة الاسلام ....
أطيب الأمنيات للجميع من طارق ( نجم ثاقب ) .
التعديل الأخير تم بواسطة نجم ثاقب ; 12-10-2008 الساعة 02:43 PM
-
المشكلة بزكريا بطرس ....
هو من يريد أن يلصق صفة الغش في الله تعالى عن طريق الاسلام ....
الله لا يغش ...
اسألوه ....
اذا كان يعتبر الغش الالهي في ايهام فرعون وجيشه أن البحر مفتوح بعد عبور سيدنا موسى عليه السلام بينما كانت مصيدة لمن ظنوا البحر آمن .
فهل ذلك غش من الله ؟
أم هو نجاة لسيدنا موسى عليه السلام ممن أرادوا النيل منه .؟
وأيضا قصة الصلب ....
انها نجاة لسيدنا المسيح عليه السلام ممن أرادوا النيل منه بقتله .
انه التدخل الالهي بالاعجاز ....
وضعف الناس أمام اعجاز الله وعظمته ....
ولكن الله عز وجل لا يغش ....
حاشا لله يا زكريا ....
ولكن تأبى الا ان تظل مغشوشا بضلالك ....
جاءك الحق وأنت تأبى التصديق ....
بل وتحقد على الحق !!!!!!!!
التعديل الأخير تم بواسطة نجم ثاقب ; 12-10-2008 الساعة 03:10 PM
-
جزاك الله خيرا أخي ليث ضاري
المزمور بكل وضوح يبين الحقيقة حفظ الله سبحانة وتعالى المسيح ورفعة
اقتباس
هل يمكن لله أن يغش الناس ويلقي شبه المسيح على إنسان آخر؟)
جزاك الله خيرا أخي المسلم الناصح
الله سبحانة وتعالى لايسال عما يفعل
ونحن نسال زكريا واتباعة
إذا كان المسيح علية السلام ذو طبيعتين
فما هي الحاجة إلى الملا ئكة
هل يو صى إله ملا ئكتة لتحفظة !!
الحقيقة واضحة وضوح الشمس والحق أحق أن يتبع
اقتباس
المزمور الواحد والتسعون هو نبوءة واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار، واضحة في استجابة الله للمسيح، ورفعه للسماء على يد الملائكة قبل أن تصيبه يد أعدائه بأدنى شر، فلم يضرب ولم يبصق في وجهه، ولم يصلب، ولم يمت، عليه صلوات الله وسلامه
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة ضياء الاسلام في المنتدى البشارات بالرسول صلى الله عليه وسلم
مشاركات: 42
آخر مشاركة: 20-12-2010, 06:17 PM
-
بواسطة abcdef_475 في المنتدى البشارات بالرسول صلى الله عليه وسلم
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 24-05-2008, 12:35 AM
-
بواسطة المهدى في المنتدى البشارات بالرسول صلى الله عليه وسلم
مشاركات: 7
آخر مشاركة: 15-05-2007, 12:28 AM
-
بواسطة المنطق في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 29-09-2006, 08:07 PM
-
بواسطة الأندلسى في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 6
آخر مشاركة: 11-06-2006, 01:53 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات