بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أطرح هذا الموضوع لأهميته وأطالب أي نصراني بأي يشارك ويرينا كيف توصلوا إلى أن المسيح هو الله.
وبإذن الله سنتبع أسس التحاور العقلاني والمنطقي...
في إنتظاركم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أطرح هذا الموضوع لأهميته وأطالب أي نصراني بأي يشارك ويرينا كيف توصلوا إلى أن المسيح هو الله.
وبإذن الله سنتبع أسس التحاور العقلاني والمنطقي...
في إنتظاركم
التعديل الأخير تم بواسطة وقف لله تعالى ; 16-02-2006 الساعة 04:45 PM
بارك الله فيك أخينا وقف لله
ومن متابعتي أجد أن اغلب النصارى يخافون من المناظرة العقائدية ولكن يريدون التحدث فى أن معبودهم محبه ويحب شعبه والظهروات الكاذبة ولهذا أعتقد يمكنك أن تطرح حججك لكي يستفيد منها الأعضاء الى أن ياتي أحد النصارى للحوار.
لا يتم الرد على الرسائل الخاصة المرسلة على هذا الحساب.
أسئلكم الدعاء وأرجو ان يسامحني الجميع
وجزاكم الله خيرا
إن شاء الله أخي االكريم وسأبدأ طرحها من الغد بإذنه تعالى
تحياتي،
لو عايز النصارى يملو موضوعك اعمل موضوع اسمه
إسلاميــــــــــــــــــــــ أونلي(Only) ـــــــــــات
هههههههههههههههههههههههه
فلا يوجد نصراني يستطيع المناظرة مسيحيات حتى قساوستهم وأكبر دليل مناظرات الشيخ ديدات
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن الإسلام هو دين الفطرة ، أي موافق لما فُطر عليه الناس قبل ولادتهم ، والفطرة هي الاستعداد لقبول التوحيد ، فكل مولود مستعدٌّ لقبول الإسلام أكثر من أي دين آخر ، لذا لا يجد المسلمون عناء في تعليم أبنائهم هذا الدين ، بينما يشكل على أصحاب الملل الأخرى ذلك ، لضعف قبولها عند النشىء مع سلامة فطرهم .
إن ما يميز الإسلام عن غيره مسألة عظيمة ، ألا وهي أنه دين التوحيد ، التوحيد الخالص ، التوحيد بكل صوره ، فهو ينزه الله عن مشابهة المخلوقين في صفاتهم ، فالله سبحانه يتصف بصفات الكمال ، فلا يتعب ، ولا ينام ، ولا يستريح ، ولا يموت .. يقول الله سبحانه وصافاً نفسه في أعظم آية في القرآن الكريم :
اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ {255} ( سورة البقرة ).
كما أنه لم يلد ولم يولد ، ولم يتخذ صاحبة ، وهو منزه عن كل نقص وعيب .
وهو بهذه الصفات الكاملة التي لم يشابه بها المخلوقين ، لا يشابهه فيها أيضاً أي مخلوق ، سوى مشاركة لفظية لتفهيم الناس صفات الله ، وإلا فهم عاجزون عن الإحاطة بها لقصور علومهم وإدراكهم ، فالبشر لا يدركون سوى المحسوسات المحدودة زماناً ومكاناً ..
فعلى سبيل المثال من صفات الله : صفة العلم .. ولكنه علم مخالف لعلم البشر ، فعلم الله غير محصور ، وعلم البشر محدود ، كما أن علم الله علم يقيني لا يعتريه خطأ ولا شك ، بخلاف علم البشر الذي يعتريه الخطأ والزلل ، وعلم الله لم يسبقه جهل ، والبشر قد أخرجهم الله من بطون أمهاتهم لا يعلمون شيئاً، كما أن علم الله لا يعقبه نسيان ، وما من بشر إلا وينسى .
لقد جاء ( الإسلام بعقيدة واقعية ) ، لأنها تصف حقائق قائمة في الوجود ، لا أوهاماً متخيلة في العقول . حقائق يقبلها العقل ، وتستريح إليها النفس ، وتستجيب لها الفطرة السليمة ، عقيدة واضحة ميسرة موافقة للفطرة ، يفهمها العامة ، ولا يملّ من التبحر فيه العلماء ، لا لبس فيها ولا خفاء ولا غموض ..
يقول الله سبحانه في سورة البيّنة :
وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ {5}
فأين هذه العقيدة من عقيدة اليهود المحرفة ، وزعمهم أن الله لما خلق السموات والأرض استراح يوم السبت من التعب . فرد الله عليهم بقوله :
" ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسّنا من لغوب " ( سورة ق آية رقم 38 )
وزعمهم ان الله فقير وهم أغنياء .. ووصفهم ليد الله بأنها مغلولة اتهاماً منهم له سبحانه _ لعنهم الله _ بالبخل . ( سورة آل عمران آية رقم 181 و سورة المائدة رقم 64 ) .
ونقصوه سبحانه فقالوا صارع اسرائيل فكان الربُّ مغلوباً والبشر غالباً . ( سفر التكوين 32 ) .
وأين هذه العقيدة الواضحة المعقولة من عقيدتكم أيها النصارى في التثليث في قولكم : الآب والابن والروح القدس ثلاثة أقانيم .. وان الثلاثة واحد والواحد ثلاثة ، وأن الثلاثة أرباب الكون ، وأن المسيح صلب فداءً لخطيئة البشر كلهم.
يقول الشاعر :
عجباً لليهود والنصارى
وإلى الله والدا نسبوه !!
أسلموه لليهود وقالوا
أنهم من بعد قتله صلبوه !!
فلئن كان ما يقولون حقاً
فسلوهم أين كان أبوه !!
فإذا كان راضياً بآذاهم
فاشكروهم لأجل ما صنعوه !!
وإذا كان ساخطاً غير راضى
فاعبدوهم لأنهم غلبوه !!
اخوكم : الاثرم
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقف لله تعالى
.
ياأخي الكريم
بارك الله فيك وأكرمك
اولاً : المسيحي يرفض أن تطلق عليه نصراني ... لأن رجال الدين المسيحي غسلوا مخه بفكرة أن النصرانية بدعة وهرطقة .
ثانياً : الطوائف المسيحية متعددة وكل طائفة لها إيمان مختلف عن الطائفة الأخرى
فالكاثوليكي يؤمن بأن اليسوع له طبيعتين { لاهوت وناسوت } أي أن الناسوت قد تلاشى في اللاهوت بمعنى أنه صار اختلاط وامتزاج وتغيير في الاتحاد
ولكن الأرثوذكس تؤمن بان أن السيد المسيح بعد تجسده صار اتحاد اللاهوت والناسوت في طبيعة واحدة بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير
وهناك طوائف أخرى تؤمن بأنه بشر وليس هناك اتحاد لاهوت وناسوت ولكنه صُلب للفداء فقط .
وقد أوضحت من قبل أن هناك 34,000 مجموعة مسيحية على مستوى العالم وكل مجموعة لها إيمان منفصل عن الأخرى .
وكل طائفة مسيحية تُكفر الطائفة الأخرى ... فالكاثوليك لهم قانون إيمان أي ( قطعوا عرق وسَيَحوا دمه ) فمن خرج عن طائفتهم فهو في لهيب النار الابدي .
والبابا شنودة طالب الارثوذكس أن يحذروا من ترجمات الكاثوليك لأنها تخل عن قواعد إيمانهم .
يعني بالبلدي : العملية مكعبلة .
نتمنى أن نجد من يحل هذه الكعبلة .
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً
أين ولد الله ( الرب يسوع ) ؟!
ولد في مذود البقر !
سبحان الله ..
لماذا ؟
لأنه لا يوجد مكان في المنزل !
يقول لوقا ( 2 : 7 ) الكلام الذي بين الأقواس هو من عندي :
" ولدت ( مريم المخلوقة ) ابنها البكر ( الله ) وقطمته وأضجعته في المذود إذ لم يكن لهما موضعٌ في المنزل " .
لاحظوا ولد الله ( الرب يسوع ) في مذود البقر .
كيف ينام الرب في مذود البقر ؟!
وبعد ذلك يبصق أحد خلقه والعياذ بالله في وجهه ويستهزأ به ويضربه ويصلبه .. ويختنه ...
بل لقد وصل بهم الحد إلى لعن المسيح عيسى ابن مريم ( ربهم وحبيبهم ) في كتابهم الذي كتبوه بأيديهم وقالوا إنه من عند الله ..
هذا الإله ملعون .. وإبليس ملعون ..
أنظر رسالة بولس الثانية إلى غلاطية ( 3 : 13 ) يقول :
" إن المسيح حررنا بالفداء من لعنة الشريعة، إذ صار لعنة عوضا عنا _ لأنه قد كتب :
( ملعون كل من علق على خشبة ) "
لذا فإن قول المسلمين بأن المسيح لم يصلب ولم يقتل ، هو قول يرفع اللعن عن المسيح عليه الصلاة والسلام ، إن كنتم تعقلون .
يقول لوقا " ولما ابتدأ يسوع كان لهُ نحو ثلاثين سنة وهو على ما كان يظن ابن يوسف .... " ( 3 : 23 )
لوقا يقول ( على ما كان يظن )
إذ أن قضية عيسى كونه ولد من غير أب كانت معروفة مثل الشمس !! لا بل مشهورة عند اليهود حتى إنهم رموا أمه العذراء بالزنى ، إلى أن جاء القرآن الكريم وبرأهما وشهد لها بالطهر والعفاف ، لا بل إنها أطهر نساء العالمين رغم أنف اليهود .
شك اليهود في المسيح وأمه واتهموهما بالزنا ، وشك النصارى واختلفوا في نسبه . فمتى المزعوم قال إنه ابن يوسف بن يعقوب .. ولوقا قال إنه ابن يوسف بن هالي .. وبولس يقول انه ابن الله .. وابن داود .. وابن الإنسان ..
لا يمكن للمرء أن يعرف حقيقة عيسى ..
لم نعرف أحداً له أربعة آباء سوى عيسى ..
مما يثبت أنكم واليهود ليسوا على يقين من أمره لا في ميلاده ولا في إلوهيته ولا حتى في صلبه ..
وكان من الممكن أن يسري هراؤهم هذا في العالم أجمع لولا أن أنزل الله القرآن على محمد صلى الله عليه وسلم ليبين للناس الحقيقة . فجاء القرآن منزهاً لعيسى وأمه بكل تأكيد ، وشهد ببراءتهما من كل ما حاولوا إلصاقه بهما إذ بشرت الملائكة مريم بأنها أشرف نساء العالمين .
يقول الله في سورة آل عمران :
” وَإِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ {42} يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ {43} ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُون أَقْلاَمَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ {44} إِذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ {45} وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنَ الصَّالِحِينَ {46} قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ {47} ".
واصطفاك على نساء العالمين .. إن هذا التكريم والتشريف لم تحظ به مريم حتى في الكتاب المقدس ..
" يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ {43} "
ما هو مصدر هذه التلاوة الجميلة والسامقة التي تحرك مشاعر الإنسان نحو السمو والبكاء ؟
إن الآية رقم ( 44 ) تجيب عن هذا السؤال ...
" ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُون أَقْلاَمَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ {44} "
وعلى الرغم من تمام علمنا وإيماننا الكامل بأن القرآن الكريم هو كلمة الله الحقيقة...
فإننا مع ذلك سنفترض جدلاً للحظة صدق أعداء محمد صلى الله عليه وسلم فيما زعموا من أنه ألّف القرآن الكريم ..
لقد كان يخاطب قومه من العرب وسواء وافقوه أو لم يوافقوه ، فقد أخبرهم في أسمى الأساليب وبكلمات كادت تحترق في قلوبهم وأفئدة مستمعيه :
أن مريم أم عيسى عليهما السلام الإسرائيلية من ناحية الجنسية اصطفيت على نساء العالمين .
فلم تكن التي اصطفيت أمه ( أي أم محمد صلى الله عليه وسلم ) أو زوجته ولا حتى ابنته ولا أي امرأة عربية أخرى .
بل كانت امرأة إسرائيلية !
فهل يمكن لأحد أن يُفسر هذا الأمر ؟
فبالنسبة لكل أحد تأتي أمه وزوجته وابنته قبل نساء العالمين في المنزلة .
فما الذي يعدو نبي الإسلام أن يُكرم امرأة من المعارضين ؟! وبخاصة من اليهود ؟!
ولكن السؤال الأهم الذي يجب أن يسأله كل عاقل هو كيف يجعل كل من متى ولوقا في هاتين القائمتين للمسيح أباً بيولوجياً ( يوسف ) ؟!
فهل هما يريدان يشاركا اليهود في تخرصاتهم عن عذرية مريم ..
أم أنهما يريدان أن يغطيا الشمس بقطعة نقود يضعانها على أعينهما ؟.
إذ كيف تكتب هذه السلسلة الطويلة من الآباء لإنسان ليس له أب . سبحان الله .
إذاً فالمسيح بريء من هذا النسب الذي تراكمت فيه الأخطاء لا سيما محاولة ربطه بيوسف النجار مما يوحي بغمز في شرف أمه وأنها جاءت به نتيجة اتصال غير شرعي قبل الزواج من خطيبها كما زعم اليهود .
القرآن الكريم يقول عيسى ابن مريم انتهى نسبه إلى أمه فقط .. ولم يقل ابن فلان ..
وهذا الحوارالذي دار بين عيسى مع اليهود والاتهامات المتبادلة بينه وبينهم ..
قال اليهود لعيسى : " إننا لم نولد من زنا. لنا أب واحد هو الله " ( يوحنا 8 : 41 )
فقال له عيسى:
" أنتم من أب هو إبليس " ( يوحنا 8 : 42 )
هنا إشارتهم إلى الزنى .. غمز من اليهود في ميلاد عيسى عليه الصلاة والسلام إذ كانوا يزعمون أن مريم ولدته من زنى ( حاشا لله ) .
اخوكم : الاثرم
اقتباسAL-ATHRAM
إن الإسلام هو دين الفطرة ، أي موافق لما فُطر عليه الناس قبل ولادتهم ، والفطرة هي الاستعداد لقبول التوحيد ، فكل مولود مستعدٌّ لقبول الإسلام أكثر من أي دين آخر ، لذا لا يجد المسلمون عناء في تعليم أبنائهم هذا الدين ، بينما يشكل على أصحاب الملل الأخرى ذلك ، لضعف قبولها عند النشىء مع سلامة فطرهم .
أشتهر الأقباط بوشم صليب قبطى على معصم يدهم اليمين... لماذا ؟
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات