اللهمّ صلّ وسلّم وزد وبارك على سيدنا محمد ،،
حكم تهنئة النصارى بالكريسماس ،
اللهمّ صلّ وسلّم وزد وبارك على سيدنا محمد ،،
حكم تهنئة النصارى بالكريسماس ،
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 16-12-2018 الساعة 11:02 PM
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
نسأل الله الهداية لجهلة المسلمين
ونسأل الله الهداية للضالين الباحثين عن الحق من النصارى ...
بوركت أخي الحبيب على هذه التذكرة وجزيت خيراً
فكم من مسلم جاهل لا يعرف أن هذه التهنأة معناها الرضا بما عليه النصارى من الكفر
جزاكم الله خيرا
يقول الحبيب المصطفى الذي لا ينطق عن الهوى :
لتتبعُنَّ سَنَنَ من كان قبلَكم ، شبرًا بشبرٍ وذراعًا بذراعٍ ، حتى لو دخلوا جُحْرَ ضبٍّ تبعتُمُوهم ) . قلنا : يا رسولَ اللهِ ، اليهودُ والنصارى ؟ قال : فمَنْ
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7320
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
===========
=====
==
بارك الله فيكم إخوتي ،،
مواضيع ذات صلة :
https://www.ebnmaryam.com/vb/t197995.html#post609123
https://www.ebnmaryam.com/vb/t189602.html#post609116
https://www.ebnmaryam.com/vb/t197825.html#post609110
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
نُشر على أحد مواقع الجهل و الضلال وبقلم أحد كهنة المنتديات مقال منقول عن أحد القمامصة يضع من خلاله هذا الأخير في قفص الإتهام كل من دعا إلى عدم جواز تهنئة المسيحيين بأعيادهم!
القمّص أعتبر نهينا عن عدم تهنئة النّصارى شركاء البعض منا في الوطن هو من باب ضيق الأفق والتعصب وعدم الكياسة و اللياقة !
نتحدّى من خلال هذا المنبر المنصّر - وهو بالمناسبة مُتابع جيّد لمنتدانا العزيز - أن يردّ على ماجاء في كتابه المقدّس و أيضاً كتابات قساوسة الكنيسة الذين يتكلمون بإرشاد وتوجيه من الرّوح القدس المتعدّد المواهب .
وذكّــــــــــــــــــر !!!!
يوحنّا الثّانية : 1
10- إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَأْتِيكُمْ، وَلاَ يَجِيءُ بِهذَا التَّعْلِيمِ، فَلاَ تَقْبَلُوهُ فِي الْبَيْتِ، وَلاَ تَقُولُوا لَهُ سَلاَمٌ.
11-لأَنَّ مَنْ يُسَلِّمُ عَلَيْهِ يَشْتَرِكُ فِي أَعْمَالِهِ الشِّرِّيرَةِ.
بقلم المفسّر ناشد حنّا نقرأ :
اقتباسإن مجرد التحية أو وضع اليد في اليد معناه المصادقة على إنكار المسيح ومعناه الاشتراك في أعماله الشريرة. الرسول يتكلم هنا عن تعليم فاسد لكن التعليم الفاسد والأقوال الشريرة لا بد أن يتبعها أعمال شريرة. العصريون والأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم معتدلينقد لا يستسيغون هذا الكلام ويعتبرونه من ضيق الأفق ومن التعصب وعدم الكياسة واللياقة لكننا نكون سعداء ومغبوطين من الرب عندما نقف بثبات رافضين أية شركة مع من لا يأتي بتعليم المسيح.والله لا بد أن يكافئنا على ذلك.
يا زميل ،
إن رضيتَ الإحتفال - باطلاً - بعيد ميلاد ملك الكون و ربّ الأرباب، فهو جلّ و علا لا يرضى لعباده الكُفر بإتبّاعهم الغير حتى ولو دخلوا جحر الضبّ !
يقول الحقّ جلّ و علا في سورة الزمر آية رقم 7 :
إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ ۖ وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ
وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ
وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ
وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات