يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

صفحة 1 من 124 1 2 11 16 31 61 101 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 1233

الموضوع: يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    01-09-2024
    على الساعة
    07:55 PM

    افتراضي يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...



    سارق الشوكلاته

    في مكان ما في فرنسا
    قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ -‏ بمعنى كبير السن تركي او مغربي-
    عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية ...

    ‏هذا المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية،
    ولهذه العائلة اليهودية إبن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام

    اعتاد الطفل جاد ‏أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل،
    وكان في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته ...

    ‏في يوم ما ، نسي جاد أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه
    فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره
    بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً !

    ‏أصيب جاد‏ بالرعب لأنه كان يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته شيئاً
    وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ يعده بأن لا يسرق قطعة شوكولاته مرة أخرى ...

    ‏فقال له العم إبراهيم :
    " ‏لا ، تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك ،
    وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة فهي لك" ...

    ‏فوافق جاد ‏بفرح ...

    ‏مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب والصديق والأم لـجاد، ذلك الولد اليهودي

    كان جاد ‏إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكلة
    وعندما ينتهي يُخرج العم إبراهيم كتاب من درج في المحل ويعطيه جاد ‏ويطلب منه أن يفتح صفحة عشوائية
    من هذا الكتاب
    وبعد أن يفتح جاد ‏الصفحة يقوم العم إبراهيم بقراءة الصفحتين التي تظهر
    وبعد ذلك يُغلق الكتاب ويحل المشكلة ويخرج جاد ‏وقد انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلت..



    بعد 17 عام ..!

    ‏مرت السنوات وهذا هو حال جاد ‏مع العم إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم !

    ‏وبعد سبعة عشر عاماً أصبح جاد ‏شاباً في الرابعة والعشرين من عمره
    وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره ...

    ‏توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه
    ووضع بداخله الكتاب الذي كان جاد ‏يراه كلما زاره في المحل

    ووصى أبناءه بأن يعطوه جاد‏ بعد وفاته كهدية منه لـ جاد‏، الشاب اليهودي !

    ‏علِمَ جاد ‏بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له
    وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل .. !

    ما هذا الكتاب؟



    ومرت الأيام ...

    في يوم ما حصلت مشكلة لـ جاد ‏فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له،
    فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله !

    ‏فتح جاد ‏صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ،
    فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها !

    ‏وبعد أن شرح جاد ‏مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ جاد ..!

    ‏ذُهل جاد ، وسأله : ‏ما هذا الكتاب ؟

    فقال له التونسي :
    ‏هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين !

    ‏فرد جاد : ‏وكيف أصبح مسلماً ؟

    فقال التونسي : ‏أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة

    فقال ‏جاد : ‏أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله



    المسلم جاد الله ...!

    أسلم جاد واختار له اسماً هو "‏جاد الله القرآني" ‏وقد اختاره تعظيماً لهذا الكتاب المبهر
    وقرر أن يسخر ما بقي له في هذه الحياة في خدمة هذا الكتاب الكريم ...

    ‏تعلم ‏جاد الله ‏القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على يده خلق كثير

    ‏في يوم ما وبينما هو يقلب في أوراقه القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم
    وإذا هو يجد بداخله في البداية خريطة العالم وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد كُتبت الآية:

    "‏ ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة " !

    ‏فتنبه جاد الله ‏وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها ...

    ‏ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ،
    وأسلم على يده الكثير من أبناء قبائل الزولو ... !

    جاد الله القرآني‏، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30‏سنة
    سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الكثير منالبشر ...


    ‏توفي ‏جاد الله القرآني‏ في عام 2003‏م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله ...

    ‏كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة



    الحكاية لم تنته بعد ... !

    أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت عام 2005‏م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية ..

    ‏أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة
    التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية ،
    وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم،
    ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام

    ‏وإن هذا لهو الدين الصحيح ...

    ‏أسأل الله أن يثبتها على الخير

    قبل النهاية...!

    لماذا أسلم ؟

    يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً
    لم يقل "‏يا كافر" ‏أو "‏يا يهودي" ‏، ولم يقل له حتى "‏أسلِم" .. !

    ‏تخيل خلال سبعة عشر عاما لم يحدثه عن الدين أبداً
    ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية

    ‏شيخ كبير غير متعلم
    عرف كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن



    سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين البشر
    فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من جميل العم إبراهيم !

    يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن
    يبحث في موضوع دارفور وكيفية دعم المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب،
    قابل أحد شيوخ قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: ‏
    هل تعرف الدكتور جاد الله القرآني ؟

    ‏وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي : ‏وهل تعرفه أنت ؟

    ‏فأجاب الدكتور حجازي: ‏نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك ..

    ‏فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور حجازي: ‏ماذا تفعل ؟
    لم أعمل شيئاً يستحق هذا !

    فرد شيخ القبيلة: ‏أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله القرآني !

    ‏فسأله الدكتور حجازي: ‏هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟

    ‏فرد شيخ القبيلة: ‏لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله القرآني رحمه الله !!

    سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟!

    ‏والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 ‏سنة !

    هنا ... انتهت القصة...!

    لكن ماذا نستفيد منها ؟ ماذا نتعلم ..؟

    هذا ما سأتركه لكم ...



    منقول
    التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 30-04-2013 الساعة 07:48 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    01-09-2024
    على الساعة
    07:55 PM

    افتراضي

    قصة صياد سمك


    كان هناك صياد سمك.. في عمله جاد
    كان يصيد في اليوم سمكة فتبقى في بيته .. ما شاء الله أن تبقى
    حتى إذا انتهت .. ذهب إلى الشاطئ .. ليصطاد سمكة أخرى
    …….
    في ذات يوم .. وبينما زوجة ذلك الصياد . تقطع ما اصطاده زوجها ذلك اليوم
    إذ بها ترى أمرا عجبا
    رأت .. في داخل بطن تلك السمكة لؤلؤة
    تعجبت
    لؤلؤة .. في بطن سمكة .. ؟؟
    سبحان الله
    * زوجي .. زوجي .. انظر ماذا وجدت ...؟؟
    * ماذا ؟؟
    * إنها لؤلؤة
    * ما هي ؟؟
    * لؤلؤة .. فـ ــفـ ـفـي بــ ـبـ ــ ـبـطن السمـ ـمــ ــــمــكة
    * يا لك من زوجة رائعة .. أحضريها .. علنا أن نقتات بها يومنا هذا .. ونأكل شيئا غير السمك


    أخذ الصياد اللؤلؤة .. وذهب بها إلى بائع اللؤلؤ الذي يسكن في المنزل المجاور

    * السلام عليكم

    * وعليكم السلام

    * القصة كذا وكذا .. وهذه هي اللؤلؤة * أعطني أنظر إليها .. يااااااااه .. إنها لا تقدر بثمن ..
    ولو بعت دكاني .. وبيتي .. وبيت جاري وجار جاري .. ما أحضرت لك ثمنها .. لكن ..
    اذهب إلى شيخ الباعة في المدينة المجاورة .. عله يستطيع أن يشتريها منك ..!!! وفقك الله


    أخذ صاحبنا لؤلؤته .. وذهب بها إلى البائع الكبير .. في المدينة المجاورة وبدأ يروي له...

    *... وهذه هي القصة يا أخي

    * دعني أنظر إليها .. الله .. والله يا أخي .. إن ما تملكه لا يقدر بثمن ..
    لكني وجدت لك حلا .. اذهب إلى والي هذه المدينة .. فهو القادر على شراء مثل هذه اللؤلؤة


    * أشكرك على مساعدتكـ


    وعند باب قصر الوالي .. وقف صاحبنا .. ومعه كنزه الثمين ..

    ينتظر الإذن له بالدخول


    وعند الوالي



    * سيدي ... هذا ما وجدته في بطنها
    ...
    * الله ... إن مثل هذه اللآلئ هو ما أبحث عنه ... لا أعرف كيف أقدر لك ثمنها ... لكن
    سأسمح لك بدخول خزنتي الخاصة ... ستبقى فيها لمدة ست ساعات...

    خذ منها ما تشاء .. وهذا هو ثمن هذه اللؤلؤة
    * سيدي .. علك تجعلها ساعتان .. فست ساعات كثير على صياد مثلي

    * فلتكن ست ساعات .. خذ من الخزنة ما تشاء


    دخل صاحبنا خزنة الوالي .. وإذا به يرى منظرا مهولا .. غرفة كبيرة جدا .. مقسمة إلى ثلاث أقسام ..
    قسم .. مليء بالجواهر والذهب واللآلئ .. وقسم به فراش وثير ..
    لو نظر إليه نظرة نام من الراحة .. وقسم به جميع ما يشتهي من الأكل والشرب


    الصياد محدثا نفسه

    * ست ساعات ؟؟

    إنها كثيرة فعلا على صياد بسيط الحال مثلي أنا ..؟؟

    ماذا سأفعل في ست ساعات

    حسنا .. سأبدأ بالطعام الموجود في القسم الثالث .. سآكل حتى أملأ بطني ..
    حتى أستزيد بالطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر من الذهب


    ذهب صاحبنا إلى القسم الثالث .. وقضى ساعتان من المكافأة .. يأكل ويأكل .. حتى إذا انتهى ..
    ذهب إلى القسم الأول .. وفي طريقه إلى ذلك القسم .. رأى ذلك الفراش الوثير .. فحدث نفسه


    * الآن .. أكلت حتى شبعت .. فمالي لا أستزيد بالنوم الذي يمنحني الطاقة
    التي تمكنني من جمع أكبر قدر ممكن .. هي فرصة لن تتكرر .. فأي غباء يجعلني أضيعها


    ذهب الصياد إلى الفراش .. استلقى .. وغط في نوم عمييييييييييييييييييييييييييييق


    وبعد برهة من الزمن

    * قم .. قم أيها الصياد الأحمق .. لقد انتهت المهلة

    * هاه .. ماذا ؟؟

    * نعم .. هيا إلى الخارج

    * أرجوكم .. ما أخذت الفرصة الكافية

    * هاه .. هاه .. ست ساعات وأنت في هذه الخزنة .. والآن أفقت من غفلتك ..
    تريد الاستزادة من الجواهر .. أما كان لك أن تشتغل بجمع كل هذه الجواهر .. حتى تخرج إلى الخارج ..
    فتشتري لك أفضل الطعام وأجوده .. وتصنع لك أروع الفرش وأنعمها ..
    لكنك أحمق غافل .. لا تفكر إلا في المحيط الذي أنت فيه .. خذوه إلى الخارج


    * لا .. لا .. أرجوكم .. أرجوكم ... لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

    (( انتهت قصتنا ))


    لكن العبرة لم تنتهي
    أرأيتم تلك الجوهرة
    هي روحك أيها المخلوق الضعيف
    إنها كنز لا يقدر بثمن .. لكنك لا تعرف قدر ذلك الكنز
    أرأيت تلك الخزنة ..؟؟
    إنها الدنيا
    أنظر إلى عظمتها
    وأنظر إلى استغلالنا لها
    أما عن الجواهر
    فهي الأعمال الصالحة
    وأما عن الفراش الوثير
    فهو الغفلة
    وأما عن الطعام والشراب
    فهي الشهوات


    والآن .. أخي صياد السمك ..
    أما آن لك أن تستيقظ من نومك ..
    وتترك الفراش الوثير ..
    وتجمع الجواهر الموجودة بين يديك ..
    قبل أن تنتهي تلك الست ساعات ..
    فتتحسر والجنود يخرجونك
    من هذه النعمة التي تنعم بها



    منقول
    التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 07-05-2013 الساعة 11:40 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    22
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    24-04-2012
    على الساعة
    09:44 PM

    افتراضي

    موضوع جميل ونصيحه قيمه
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    01-09-2024
    على الساعة
    07:55 PM

    افتراضي

    اقتباس
    موضوع جميل ونصيحه قيمه

    التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 29-01-2012 الساعة 05:47 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    01-09-2024
    على الساعة
    07:55 PM

    افتراضي

    فكر مليئا قبل اتخاذ القرار!!!



    بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة ..

    إذا بالابن ذو الستة سنوات يلتقط حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة ..!!
    وفي قمة غضب الأب .. يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات ..
    بدون أن يشعر أنه كان يستخدم 'مفتاح انجليزي'(مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسير)
    مما أدى إلى بتر أصابع الأبن ..


    في المستشفى، كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي ؟
    وكان الأب في غاية الألم ..
    عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات وعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب :
    ' أنا أحبك يا أبي '

    أخوتي في الله ...
    الحب والغضب ليس لهما حدود ...........
    أعط فرصة لنفسك أن تهدأ قبل أن تتخذ قرار قد تندم عليه مدى الحياة!


    منقول
    التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 07-05-2013 الساعة 11:47 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    01-09-2024
    على الساعة
    07:55 PM

    افتراضي

    فرّاش في شركة مايكروسوفت‎

    تقدم رجل لشركة مايكروسوفت للعمل
    بوظيفة - فراش - بعد إجراء المقابلة والاختبار ( تنظيف أرضية المكتب )،
    أخبره مدير التوظيف بأنه قد تمت الموافقة عليه
    وسيتم إرسال قائمة بالمهام وتاريخ المباشرة في العمل عبر البريد الإلكتروني.

    أجاب الرجل: ولكنني لا أملك جهاز كمبيوتر ولا املك بريد إلكتروني!
    رد عليه المدير ( باستغراب ):
    من لا يملك بريد إلكتروني فهو غير موجود أصلا
    ومن لا وجود له فلا يحق له العمل.


    خرج الرجل وهو فاقد الأمل في الحصول على وظيفة،
    فكر كثيراً ماذا عساه أن يعمل وهو لا يملك سوى 10 دولارات.
    بعد تفكير عميق ذهب الرجل إلى محل الخضار وقام بشراء صندوق من الطماطم
    ثم اخذ يتنقل في الأحياء السكنية ويمر على المنازل ويبيع حبات الطماطم.
    نجح في مضاعفة رأس المال
    وكرر نفس العملية ثلاث مرات إلى أن عاد إلى منزله في نفس اليوم وهو يحمل 60 دولار.


    أدرك الرجل بان يمكنه العيش بهذه الطريقة فاخذ يقوم بنفس العمل يوميا
    يخرج في الصباح الباكر ويرجع ليلا ، أرباح الرجل بدأت تتضاعف
    فقام بشراء عربة ثم شاحنة حتى أصبح لدية أسطول من الشاحنات لتوصيل الطلبات للزبائن.
    بعد خمس سنوات أصبح الرجل من كبار الموردين للأغذية في الولايات المتحدة.


    لضمان مستقبل أسرته فكر الرجل في شراء بوليصة تأمين على الحياة
    فاتصل بأكبر شركات التأمين وبعد مفاوضات استقر رأيه على بوليصة تناسبه
    فطلب منه موظف شركة التأمين أن يعطيه بريده الإلكتروني!!

    أجاب الرجل: ولكنني لا املك بريد إلكتروني!

    رد عليه الموظف (باستغراب):

    لا تملك بريداً إلكترونيا ونجحت ببناء هذه الإمبراطورية الضخمة!!

    تخيل لو أن لديك بريداً إلكترونيا! فأين ستكون اليوم؟



    أجاب الرجل بعد تفكير:



    '' فرّاش في شركة مايكروسوفت ''



    لا تحزن على مالا تملك ..
    فربما لو كان عندك لكان سبب حزن أكبر


    منقول
    التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 07-05-2013 الساعة 12:00 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    01-09-2024
    على الساعة
    07:55 PM

    افتراضي

    قصة وعبرة

    رجلا كان يتمشى في أدغال افريقيا
    حيث الطبيعة الخلابة وحيث تنبت الأشجار الطويلة، بحكم موقعها في
    خط الاستواء وكان يتمتع بمنظر الاشجار وهي تحجب اشعة الشمس من شدة كثافتها ،

    ويستمتع بتغريد العصافير ويستنشق عبير الزهور التي التي تنتج منها الروائح الزكية .

    وبينما هو مستمتع بتلك المناظر

    سمع صوت عدو سريع والصوت في ازدياد ووضوح

    والتفت الرجل الى الخلف

    واذا به يرى اسدا ضخم الجثة منطلق بسرعة خيالية نحوه

    ومن شدة الجوع الذي ألم بالأسد أن خصره ضامر بشكل واضح .

    أخذ الرجل يجري بسرعة والأسد وراءه

    وعندما اخذ الأسد يقترب منه رأى الرجل بئرا قديمة

    فقفز الرجل قفزة قوية فإذا هو في البئر

    وأمسك بحبل البئر الذي يسحب به الماء

    وأخذ الرجل يتمرجح داخل البئر

    وعندما أخذ انفاسه وهدأ روعه وسكن زئير الأسد

    واذا به يسمع صوت زئير ثعبان ضخم الرأس عريض الطول بجوف البئر

    وفيما هو يفكر بطريقة يتخلص منها من الأسد والثعبان

    اذا بفأرين أسود والآخر أبيض يصعدان الى أعلى الحبل

    وبدءا يقرضان الحبل وانهلع الرجل خوفا

    وأخذ يهز الحبل بيديه بغية ان يذهب الفأرين

    وأخذ يزيد عملية الهز حتى أصبح يتمرجح يمينا وشمالا بداخل البئر

    وأخذ يصدم بجوانب البئر

    وفيما هو يصطدم أحس بشيء رطب ولزج

    ضرب بمرفقه

    واذا بذالك الشيء عسل النحل

    تبني بيوتها في الجبال وعلى الأشجار وكذلك في الكهوف

    فقام الرجل بالتذوق منه فأخذ لعقة وكرر

    ذلك ومن شدة حلاوة العسل نسي الموقف الذي هو فيه

    وفجأة


    استيقظ الرجل من النوم

    فقد كان حلما مزعجا !!!

    وقرر الرجل أن يذهب الى شخص يفسر له الحلم

    وذهب الى عالم واخبره بالحلم فضحك الشيخ وقال : ألم تعرف تفسيره ؟؟

    قال الرجل: لا .

    قال له الأسد الذي يجري ورائك هو ملك الموت

    والبئر الذي به الثعبان هو قبرك

    والحبل الذي تتعلق به هو عمرك

    والفأرين الأسود والأبيض هما الليل والنهار يقصون من عمرك .....

    قال : والعسل يا شيخ ؟؟

    قال هي الدنيا من حلاوتها أنستك أن وراءك موت وحساب ...

    منقول
    التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 07-05-2013 الساعة 11:54 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    325
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    09-10-2013
    على الساعة
    10:31 AM

    افتراضي العزيمة الحديدية

    في عام 1989 ضرب زلزال مدمر أرمينيا، وكان من أقسى زلازل القرن العشرين وأودى بحياة أكثر من خمسة و عشرين ألف شخص خلال عدة دقائق، ولقد شلت المنطقة التي ضربها تماماً وتحولت إلى خرائب متراكمة.

    وعلى طرف تلك المنطقة كان يسكن فلاح مع زوجته، تخلخل منزله ولكنه لم يسقط، وبعد أن اطمأن على زوجته تركها بالمنزل وانطلق راكضاً نحو المدرسة الابتدائية التي يدرس فيها ابنه والواقعة في وسط البلدة المنكوبة، وعندما وصل وإذا به يشاهد مبنى المدرسة وقد تحول إلى حطام، لحظتها وقف مذهولاً واجماً.

    لكن وبعد أن تلقى الصدمة الأولى ما هي إلا لحظة أخرى وتذكر جملته التي كان يرددها دائماً لابنه ويقول له فيها: مهما كان (سأكون دائماً هناك إلى جانبك)، و بدأت الدموع تنهمر على وجنتيه، وما هي إلا لحظة ثالثة إلا وهو يستنهض قوة إرادته و يمسح الدموع بيديه ويركز تفكيره ونظره نحو كومة الأنقاض ليحدد موقع الفصل الدراسي لابنه وإذا به يتذكر أن الفصل كان يقع في الركن الخلفي ناحية اليمين من المبنى، و لم تمر غير لحظات إلا وهو ينطلق إلى هناك ويجثو على ركبتيه ويبدأ بالحفر، وسط يأس وذهول الآباء والناس العاجزين.

    حاول أبوان أن يجراه بعيداً قائلين له: لقد فات الأوان، لقد ماتوا، فما كان منه إلا أن يقول لهما: هل ستساعدانني؟!، واستمر يحفر ويزيل الأحجار حجراً وراء حجر، ثم أتاه رجل إطفاء يريده أن يتوقف لأنه بفعله هذا قد يتسبب بإشعال حريق، فرفع رأسه قائلاً: هل ستساعدني؟!، واستمر في محاولاته، وأتاه رجال الشرطة يعتقدون أنه قد جن، وقالوا له: إنك بحفرك هذا قد تسبب خطراً وهدماً أكثر، فصرخ بالجميع قائلا: إما أن تساعدوني أو اتركوني، وفعلا تركوه.

    ويقال أنه استمر يحفر ويزيح الأحجار بدون كلل أو ملل بيديه النازفتين لمدة (37 ساعة)، وبعد أن أزاح حجراً كبيراً بانت له فجوة يستطيع أن يدخل منها فصاح ينادي: (ارماند)، فأتاه صوت ابنه يقول: أنا هنا يا أبي، لقد قلت لزملائي، لا تخافوا فأبي سوف يأتي لينقذني وينقذكم لأنه وعدني أنه مهما كان سوف يكون إلى جانبي.

    مات من التلاميذ 14، وخرج 33 كان آخر من خرج منهم (ارماند)، ولو أن إنقاذهم تأخر عدة ساعات أخرى لماتوا جميعا، والذي ساعدهم على المكوث أن المبنى عندما انهار كان على شكل المثلث، نقل الوالد بعدها للمستشفى، وخرج بعد عدة أسابيع.

    والوالد اليوم متقاعد عن العمل يعيش مع زوجته وابنه المهندس، الذي أصبح هو الآن الذي يقول لوالده: مهما كان سأكون دائماً إلى جانبك...!

    إن الإرادة القوية و العزيمة الفولاذية هي الصفة التي تميز البشر وتعطي الأفضلية لبعضهم عن الآخرين ليست كلمة ننطقها أو شعار نزين به صفاتنا، إنها الرغبة والقدرة على إكمال الطريق و تخطي الحواجز ومواجهة الصعاب وكسر كافة القيود النفسية لتحقيق المعجزات والوصول إلى هدفك السامي وغايتك النبيلة.
    You are not Muslim because you do not care
    This is you eternal life
    Faith is blessing from god to you

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    325
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    09-10-2013
    على الساعة
    10:31 AM

    افتراضي

    احذر رمي الحجارة في الماء* راااائع *




    في أحد الأيام و قبل شروق الشمس.. وصل صياد إلى النهر،
    ...
    وبينما كان على الضفة تعثر بشئ ما وجده على ضفة النهر..

    كان عبارة عن كيس مملوء بالحجارة الصغيرة، فحمل الكيس ووضع شبكته جانبا،

    و جلس ينتظر شروق الشمس.....


    كان ينتظر الفجر ليبدأ عمله.. حمل الكيس بكسل و أخذ منه حجراً و رماه في النهر،





    و هكذا أخذ يرمى الأحجار.. حجراً بعد الآخر.. أحبّ صوت اصطدام الحجارة بالماء،

    ولهذا استمر بإلقاء

    الحجارة في الماء حجر.. اثنان.. ثلاثة.. وهكذا


    سطعت الشمس.. أنارت المكان.. كان الصياد قد رمى كلّ الحجارة

    ماعدا حجراً واحداً بقي في كف يده،



    وحين أمعن النظر فيما يحمله.. لم يصدق ما رأت عيناه

    لقد.. لقد كان يحمل كيسا من ألماس !!

    نعم


    يا إلهي .. لقد رمى كيساً كاملاً من الألماس في النهر ،

    و لم يبق سوى قطعة واحدة في يده؛

    فأخذ يبكي.. لقد تعثّرت قدماه بثروة كبيرة كانت ستقلب حياته رأساً علىعقب..

    و لكنّه وسط الظّلام رماها كلها دون أدنى انتباه !!!!!
    .....

    ألا ترون

    إنّه ما يزال يملك ماسة واحدة

    في يده !! .. كان النّور قد سطع قبل أن يرميها هي أيضاً..

    وهذا لا يكون إلا للمحظوظين وهم الّذين لا بدّ للشّمس أن تشرق في حياتهم ولو بعد حين..



    وغيرهم من التعسين قد لا يأتي الصباح و النور إلى حياتهم أبداً..

    يرمون كلّ ماسات الحياة ظناً منهم أنها مجرد حجارة !!!!



    الحياة كنز عظيم و دفين.. لكننا لا نفعل شيئا سوى إضاعتها أو خسارتها،

    حتى قبل أن نعرف ما هي الحياة.. سخرنا منها واستخف الكثيرون منا بها،

    وهكذا تضيع حياتنا سدى إذا لم نعرف و نختبر ما هو مختبئ فيها من أسرار وجمال وغنًى

    ليس مهمًا مقدار الكنز الضائع.. فلو بقيت لحظة واحدة فقط من الحياة ؛

    فإنّ شيئا ما يمكن أن يحدث. !! . شيء ما سيبقى خالداَ.. شيء ما يمكن انجازه..

    ففي البحث عن الحياة لا يكون الوقت متأخراً أبداً..

    وبذلك لا يكون هناك شعور لأحد باليأس ؛


    لكن!

    بسبب جهلنا ، وبسبب الظلام الذي نعيش فيه افترضنا أن الحياة ليست سوى مجموعة من

    الحجارة !!!،


    والذين توقفوا عند فرضية كهذه قبلوا بالهزيمة قبل أن يبذلوا أي جهد في التفكير

    والبحث والتأمل ....

    الحياة ليست كومة من الطين والحجارة ... بل !

    هناك ما هو مخفي بينها ، وإذا كنت تتمتع بالنظر جيدا؛

    فإنك سترى نور الحياة الماسيّ يشرق لك لينير حياتك بأمل جديد.



    و هذا حــــــــال بعض المتسرعين !!!
    You are not Muslim because you do not care
    This is you eternal life
    Faith is blessing from god to you

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    01-09-2024
    على الساعة
    07:55 PM

    افتراضي

    ماذا لو تعاملنا...!!!



    هل تساءلت يوما ماذا كان سيحصل

    لو تعاملنا مع القرآن مثل ما نتعامل مع هواتفنا النقالة؟؟

    ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب... في حقائبنا وجيوبنا؟؟
    ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم؟؟

    ماذا لو عدنا لاحضاره في حال نسيناه؟؟
    ماذا لو استخدمناه للحصول على الرسائل النصية؟؟



    ماذا لو عاملناه كما لو اننا لا نستطيع العيش بدونه؟؟

    ماذا لو اعطيناه لأطفالنا كهدية؟؟

    ماذا لو استخدمناه عند السفر؟؟

    ماذا لو لجأنا إليه عند الحالات الطارئة؟؟

    هذا امر يجعلك تتسائل.......أين هو مصحفي!!؟؟

    وايضا...على عكس هاتفك...
    لا داعي لأن تخاف على قرآنك من الإنقطاع

    توقف للحظة وفكر...........ماهي أولوياتك؟؟
    وافعل ما ترى إن الله يريد منك فعله




    منقول
    التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 28-04-2013 الساعة 10:04 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 124 1 2 11 16 31 61 101 ... الأخيرةالأخيرة

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. إقرأ يا غير مسجل هل حبط عملك؟!
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 53
    آخر مشاركة: 16-02-2013, 07:44 PM
  2. إقرأ ياغير مسجل بين الصديق والزنديق
    بواسطة عطاء الله الأزهري في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 03-11-2012, 12:59 PM
  3. إقرأ
    بواسطة طالب عفو ربي في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 27-08-2012, 06:02 PM
  4. **( إقرأ أجمل الرسائل الدعوية )**
    بواسطة ريم الحربي في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 01-03-2011, 07:40 AM
  5. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-03-2010, 01:43 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...