بالمصادر المسيحية المصورة : الكذب مبااااااااااح فى المسيحية!!!

[نيو]

نقلا عن الاخت ام سمية بكلمة سواء:

لا خطيئة لمن يكذب ليزداد مجد ربهِ !!





المصدر : كتاب الطب الروحاني صفحة (89)

وهذا مصدر آخر:

سؤال من مؤمن لـ " موقع كنائس الله "
عندما كنت أكبر علقت أمي عن شيء و قالت،" مسموح القول بكذب ابيض" و بدأت في التبرير. كصبي أحسب أن الكذب هو كذب مهما كانلا. هل هذا مفهوم الخطية الغير مهم؟

ج: إن المفهوم يأتي من السحر الأبيض و الأسود. إن الكذب الأبيض ليس فيه خطية لأنه لا ينوي عمل الشر لإنسان ما، و هذا مقبول. على هذه القاعدة، تأسس الكنيسة قاعدتها على الحق و أساس المذهب. لهذا نفهم لماذا يقول الرجال لأطفالهم عندما يموت أحد،" هم في السماء الآن."
جاء ذلك إلى الكنيسة كوفاق و الآن رجعت كمذهب مقبول، عندما كانت كتابات غير كاملة مذهب الغنوسيين. لقد هدمت إيمان المسيحية في قيامة الأموات و مازال نسمع ذلك أن" قليل من الكذب الأبيض." إنه ليس كذلك مع النظام الكاثوليكي الروماني و كذلك النظام البروتستنتي في الولايات المتحدة التي تقول كأن بدون إله و المذهب الخاطئ واقع. سنتا كلاوز مثال آخر. التثليث مثال آخر. الكريسماس و الاستر أمثلة أخرى. أنظر مقالات: أصل الكريسماس و الاستر (رقم 235)؛ اللاهوت المبكر للربوبية (رقم 127)؛ النفس (رقم 92)؛ قيامة الأموات (قم 143).

*****


هكذا تكون خدمة الرب بالكذب والدجل والزيف!!
تحياتي

[الابذكرالله تطمئن القلوب]

الحمدلله على نعمه العقل والاسلام
هذه خرافات النصارى

[نسمات الياسمين]

هم حرفو كتابهم وكذبو فيه تتوقع منهم يحرمون الكذب اكيد حلال عندهم

[gardanyah]

نعم
نعم
الكذب مباح فى النصرانيه
ما دام مجد الرب يزداد بكذبى
فلماذا ادان انا بعد كخاطىء
دين فيه كل حاجه مباحه

[ابو طارق]

جزاك الله خيرا وأحسن إليك أيها الأخ الكريم

بلا أدنى شك أن المسيحية مبنية على قواعد من الكذب
أصل للكذب ووضع قواعده مؤسس المسيحية شاؤل الطرسوسي
فقد زعم كذبا رؤية المسيح عليه السلام - فمن تتبع الأحداث علم ذلك -
وإن من أعظم قواعد أصول الكذب الذي أصلها شاؤل ما كان يفعله من خداع الناس وظهوره لهم على غير حقيقته فهو القائل بلسانه
( فصرت لليهود كيهودي لاربح اليهود .
وللذين تحت الناموس كاني تحت الناموس لاربح الذين تحت الناموس .
وللذين بلا ناموس كاني بلا ناموس . مع اني لست بلا ناموس الله بل تحت ناموس للمسيح . لاربح الذين بلا ناموس .
صرت للضعفاء كضعيف لاربح الضعفاء .
صرت للكل كل شيء لاخلص على كل حال قوما .
وهذا انا افعله لاجل الانجيل لاكون شريكا فيه ) كو 1 9/20

طبعا الكل يعلم أن شاؤل كان يستخدم شتى صنوف الكذب ليزداد مجد الله أولا ومن أجل تجميل الإنجيل وتحميله ما لا يحتمل ثانيا والأهم من ذلك ليكون شاؤل شريكا في الإنجيل ومشاركا في صياغته النصية والفعلية ثالثا

لذلك دأبت الكنائس ورجالاتها في السير على خطى مؤسس المسيحية ومحرف تعاليم السيد المسيح عليه السلام لا ترى بأسا بالكذب بل تراه من ضروريات بقاء الكنيسة ومن أركان تثبيت الإيمان عند البسطاء والسذج والبلهاء من المسيحيين وركيزة لاجتذاب الناس بعدما خلطت الكذب بالمال والطعام والدواء وقدمته بأيدي الفتيات الجميلات ( فقد رأيت الفتيات بأم عيني وهن يوزعن الكتب ويغرين الشباب على قراءتها ويعدوهن بالمزيد وكذلك يعد بعض الشباب بقراءة البايبل من أجل عيونهن )

وإن من أعظم أساليب الكذب الذي استخدمته الكنائس ولم يكن متوفرا لشاؤل في ذلك الوقت ظهورات الليزر ( العدرا ) وكذلك نور الفسفور الأبيض الذي يشتعل تلقائيا بعد تعرضه للهواء وجفافه ( النور المكدس ) وقد قام التلفزيون اليوناني بفضح ذلك على الهواء مباشرة كما هو في هذا الرابط




فلا بقاء للمسيحية إن تجردت من الكذب الذي هو أهم مستلزماتها

فالشرك كذب
والتثليث كذب
والظهورات كذب
وعصمة الكتاب المقدس من التحريف كذب
وتحميل النصوص ما لا تحتمل كذب
ونص الثلاثة الذين يشهدون في السماء كذب
ونهاية رسالة يوحنا كذب
وتسمية المسيح بعمانوئيل كذب
والإنتقاص من قدر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ونسبة الفاحشة لهم من أعظم الكذب

كم أتمنى أن يستخدم العقلاء عقولهم ولا يكونوا كالخراف والنعاج يسوقهم الراعي إلى الهلاك في المذبح وهم يظنون أنهم يتبعونه إلى المرعى الخصيب

أسأل الله العظيم أن يزيل الغشاوة عن العيون كي تبصر وعن والعقول كي تعقل وعن الآذان كي تستمع لكلام خالقها الذي يناديها صباح مساء بقوله

(يا ايها الناس اتقوا ربكم واخشوا يوما لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئا ان وعد الله حق فلا تغرنكم الحياه الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور ) لقمان 33
وبقوله ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌِ
يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌِ ) الحج 1

أترككم في حفظ الله ورعايته وأمنه

[المريد]

جزاكم خيرا ؛ وبارك الله فى علمكم ...

[نيو]

ممتن لمروركم جميعا

و مشاركة متميزة جدا اخى و حبيبى ابو طارق

[السيف البتار]

دا شغل كبير ، الله ينور عليكم

اسمحوا لي الإستعانة بهذا الموضوع وهذه المشاركات مع ذكر كاتبها طبعا .

جزاكم الله خيرا
.

[د.محمد عامر]

بسم الله الرحمن الرحيم
احسنت يا دكتور نيو
جزاكم الله كل خير وجزي
اختنا الفاضلة ام سمية علي هذا الطرح الرائع
واود ان اوجه كل تقديري و تحياتي الي اخي الحبيب
ابو طارق لما ادلي به من مشاركة رائعة
فمؤلفي الاناجيل مهما حاولوا الكذب والتدليس
من أجل تمجيد ربهم يسوع فكل اكاذيبهم مكشوفة
ومثال ذلك مثلا تمجيد ربهم يسوع بان جعلوا نبوئته
في ان بطرس سينكره ثلاث مرات ايا كان الثمن حتي
وان جعلوا بطرس يحلف ويقسم كذبا ونفاقا بعدما قال انه سيموت
معه ولن يتركه وان اضطر الي ذلك ورغم ذلك ومن اجل تمجيد ربهم
جعلوا بطرس كذاب ولا عهد او وعد له بل واكثر من ذلك
انهم جعلوه يلعن ويحلف.............كل ذلك من أجل ماذا...؟؟
من اجل تمجيد ربهم حيث ستتحقق نبوئته بان بطرس سينكره
ثلاث وبعدها سيصيح الديك............
انظروا الي هذا السيناريو الهزيل والذي ينتقص المصداقية
وبالمعني العامي الشائع (زاد الطينة بلة) او ( كحلها لحد ما عماها)
بمعني اختلاق اكاذيب كتلك النبوءة من اجل زيادة مجد ربهم
يسوع حتي وان جعلوا أحد رسله وهو بطرس ..كاذب و جبان
ولا يفي بوعده وعهده ........
فهاهو ربهم يسوع كما مجده مؤلف انجيل متي.........
ماذا قال يسوع لبطرس:

(قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ:
إِنَّكَ فِي هذِهِ اللَّيْلَةِ قَبْلَ أَنْ يَصِيحَ دِيكٌ تُنْكِرُني ثَلاَثَ مَرَّاتٍ»)
(متي26-34)

ثم انظروا ماهو رد بطرس عليه ......بل وايضا كل التلاميذ
والذين (وللاسف الشديد)فروا كالفئران واصبحوا في خبر كان..........(فص ملح وذاب)

(قَالَ لَهُ بُطْرُسُ:
«وَلَوِ اضْطُرِرْتُ أَنْ أَمُوتَ مَعَكَ لاَ أُنْكِرُكَ!» هكَذَا قَالَ أَيْضًا جَمِيعُ التَّلاَمِيذِ)
(متي 26-35)

اذن اين انتم ايها التلاميذ من هذا الوعد واين انت يا بطرس
والذي جعل منك كاتب انجيل متي رجل كاذب وافاق ومخالف للعهود والوعود وكل ذلك كي يزداد مجد يسوع ...........نعم ان مؤلف انجيل يريد توصيل رساله

وهي ........
ارأيتم كيف تحققت نبوءة يسوع..........
والعجيب ان مؤلف الانجيل جعل بطرس يلعن ويحلف
فبماذا كان يحلف كذبا وزورا................؟؟؟
ومن كان يلعن......................؟؟؟؟؟؟

متي 26:

بطرس يتخفي ويجلس بين الخدام كالجبان
فهل هذه اخلاق مؤمن قلبه عامر بالايمان ..........ولو انه يؤمن بالوهية يسوع .......فهل بعد ذلك من قوة تحميه ................؟؟؟
ثم اين هو من وعده بالموت من اجل يسوع وعدم نكرانه له...........؟؟؟؟
68
(وَأَمَّا بُطْرُسُ فَتَبِعَهُ
مِنْ بَعِيدٍ إِلَى دَارِ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ،
فَدَخَلَ إِلَى دَاخِل وَجَلَسَ بَيْنَ الْخُدَّامِ لِيَنْظُرَ النِّهَايَةَ.)

69
(أَمَّا بُطْرُسُ فَكَانَ جَالِسًا خَارِجًا فِي الدَّارِ،
فَجَاءَتْ إِلَيْهِ جَارِيَةٌ قَائِلَةً: «وَأَنْتَ كُنْتَ مَعَ يَسُوعَ الْجَلِيلِيِّ!».)

وها هي الكذبة الاولي حتي يتحقق المراد لمؤلف الانجيل لتمجيد ربه يسوع وعلي حساب وسمعة أحد الحواريين واحد القديسين
70
( فَأَنْكَرَ قُدَّامَ الْجَمِيعِ قَائِلاً:
«لَسْتُ أَدْرِي مَا تَقُولِينَ!)

ثم الكذبة الثانية والتي فيها عجبت ان بطرس انكر وكذب ليس فقط
كتحصيل حاصل ولكنه اقسم.............
.فبماذا اقسم ولماذا اقسم..............؟؟؟؟؟
(ولا تتبع كل حلاف مهين)

وكما يصف ذلك مؤلف انجيل متي

71
(ثُمَّ إِذْ خَرَجَ إِلَى الدِّهْلِيزِ رَأَتْهُ أُخْرَى،
فَقَالَتْ لِلَّذِينَ هُنَاكَ:
«وَهذَا كَانَ مَعَ يَسُوعَ النَّاصِرِيِّ!»)
72
(فَأَنْكَرَ أَيْضًا بِقَسَمٍ:
«إِنِّي لَسْتُ أَعْرِفُ الرَّجُلَ!»)

ثم الكذبة الثالثة حيث جعل من بطرس الرسول رجل يلعن ويسب ويشتم..........فهل هذه صفات التلاميذ وهل هذه صفات القديسين
وياليته يكون صادقا في ذلك بل يحلف كذبا ويلعن زورا وبهتانا
كما لو كان يؤدي مشهد تمثيلي ليس من شيمة من يقولون عنه
انه الصخرة والتي عليها سيتم بنا الكنيسة
..........................كل ذلك وبالكذب لتمجيد ربهم يسوع
73
(وَبَعْدَ قَلِيل جَاءَ الْقِيَامُ وَقَالُوا لِبُطْرُسَ:
«حَقًّا أَنْتَ أَيْضًا مِنْهُمْ، فَإِنَّ لُغَتَكَ تُظْهِرُكَ!»)

ماذا كان رده...........؟؟
رد بالكذب بل وباللعن والحلف(القسم) زورا وبهتانا
فهل يليق ان تكون مثل هذه الشخصية لانسان
يطلق عليه لفظ قديس.........؟؟؟

74
(فَابْتَدَأَ حِينَئِذٍ يَلْعَنُ وَيَحْلِفُ:

«إِنِّي لاَ أَعْرِفُ الرَّجُلَ!»

وَلِلْوَقْتِ صَاحَ الدِّيكُ.)

ما احلي النهاية بصياح الديك و ان النبوءة تحققت

وياليتك كنت متواجدا الآن يا ايها الحواري المؤمن وواجهت من لفقوا تلك الحكايات
وجعلوك كاذبا ولعانا وسبابا ومنافق حيث اخلفت وعدك وعهدك.............
75

(فَتَذَكَّرَ بُطْرُسُ كَلاَمَ يَسُوعَ الَّذِي قَالَ لَهُ:

«إِنَّكَ قَبْلَ أَنْ يَصِيحَ الدِّيكُ تُنْكِرُني ثَلاَثَ مَرَّاتٍ».
فَخَرَجَ إِلَى خَارِجٍ وَبَكَى بُكَاءً مُرًّا)

أرأيتم كم الكذب والتدليس وخاتمة االرواية ذو السيناريو التافه

حيث بكاء بطرس المرير عندما صاح الديك..................
فهل هذا البكاء يا مؤلف الانجيل سببه ملامة النفس
ام تذكر الرب أم استكمالا لتلك القصة الواهية والكاذبة
الهذه الدرجة ولكي تمجدوا ربكم تجعلون من هذا الحواري وهذا
القديس رجل كذاب ويقسم بالباطل وحلاف مهين
لاحول ولا قوة الا بالله
ولكني اود ان اشير الي نقطة اخري
وهي
لماذا نظن ان التلميذ بطرس كاذبا لانه انكر يسوع
3 مرات..........؟؟؟
ولماذا (وهذا بالتأكيد) لا نقر بانه صادق حيث
ان المقبوض عليه ليس هو المسيح عليه السلام فعلا
وبالتالي فما قاله هو الحقيقة بعينها وما يؤكد ذلك
حلفه وقسمه وتأكيده الجازم بذلك وان هناك اضافات
من اجل تمجيد ربهم يسوع
................
تقبلوا مروري وتحياتي

[ابو طارق]

اقتباس

القديس رجل كذاب ويقسم بالباطل وحلاف مهين

لاحول ولا قوة الا بالله

ولكني اود ان اشير الي نقطة اخري
وهي
لماذا نظن ان التلميذ بطرس كاذبا ؟
لانه انكر يسوع 3 مرات..........؟؟؟
ولماذا (وهذا بالتأكيد) لا نقر بانه صادق ؟
حيث ان المقبوض عليه ليس هو المسيح عليه السلام فعلا
وبالتالي فما قاله هو الحقيقة بعينها وما يؤكد ذلك
حلفه وقسمه وتأكيده الجازم بذلك وان هناك اضافات
من اجل تمجيد ربهم يسوع
................
تقبلوا مروري وتحياتي

بارك الله فيك أيها الحبيب الغالي وأحسن إليك

أوافقك 100%
من خلال تتبعي لسيرة هذا التلميذ بل قل شيخ التلاميذ وعظيمهم ( بطرس ) الحواري الجليل عليه السلام

وجدت أن الطعن في مصداقيته أمر مقصود وكذلك باقي التلاميذ

فلا يعقل أن يكون أولئك التلاميذ الذين خالطوا المسيح عليه السلام وتتلمذوا على يديه وشاهدوا الآيات والمعجزات التي جرت على يديه أمام أعينهم
لا يعقل ولا يصدق أن يتركوه بين يدي أعدائه ويفرون هربا طالبين النجاة راغبين بأنفسهم عن نفسه
كذلك لا يعقل أنهم لم يحفظوا وصاياه ولم يتمسكوا بتعاليمه ولم يعرفوا حقيقته هل هو
- رسولا نبيا أم أقنوما مخفيا -
حتى يأتي بعد التلاميذ أقواما ( سمعوا فقط بالمسيح عليه السلام ولم يسمعوا منه ) ولكنهم يزعمون أنهم أشد حرصا وتمسكا بتعاليم المسيح عليه السلام من تلاميذه ومعاصريه بل وأعلم بشخصيتة من تلاميذه ومن الذين أحياهم وأبرأهم ورد عليهم بصرهم

ورب الكعبة إنه لمن المضحك المبكي أن يقول الذين شاهدوا المسيح وهو يقول للميت الشاب : أيها الشاب لك أقول قم )
فيقول جميع الحاضرين عند ذلك : قام فينا نبي عظيم وافتقد الله شعبه ، بينما الذين جاؤا من بعدهم بقرون يقالون لا إنه ولد الله لا إن الله تجسد فيه لا إنه ابن الله لا إنه كلمة الله لا إنه إبن الإنسان صلب ومات الناسوت وهرب أو نجى الاهوت

( وفي اليوم التالي ذهب الى مدينة تدعى نايين وذهب معه كثيرون من تلاميذه وجمع كثير 12 فلما اقترب الى باب المدينة اذا ميت محمول ابن وحيد لامه وهي ارملة ومعها جمع كثير من المدينة 13 فلما راها الرب تحنن عليها وقال لها لا تبكي14 ثم تقدم ولمس النعش فوقف الحاملون فقال ايها الشاب لك اقول قم 15 فجلس الميت وابتدا يتكلم فدفعه الى امه 16 فاخذ الجميع خوف ومجدوا الله قائلين قد قام فينا نبي عظيم وافتقد الله شعبه )
لوقا 7/16

و ( قالوا ايضا للاعمى ماذا تقول انت عنه من حيث انه فتح عينيك فقال انه نبي )
يوحنا 9/17

أعود لشيخ التلاميذ فأقول : هل تعلم لماذا نالوا من مصداقيته أكثر من ما نالوا من مصداقية باقي التلاميذ ؟
لأنه وافق الجميع ووافق الأعمى
فالإنتقاص من عدالته ومصداقيته يقلل من أهمية كلامه واعتقاده
فقد وقف خطيبا وأعلن بأعلى صوته على الملأ
أمام جميع التلاميذ وأمام أتباع المسيح عليه السلام أن المسيح رجل وليس إله

( 14 فوقف بطرس مع الاحد عشر ورفع صوته وقال لهم ايها الرجال اليهود والساكنون في اورشليم اجمعون ليكن هذا معلوما عندكم واصغوا الى كلامي -------------------
--------------------
ايها الرجال الاسرائيليون اسمعوا هذه الاقوال
يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات وعجائب وايات صنعها الله بيده في وسطكم كما انتم ايضا تعلمون )
أع 2/22

لذلك أعتقد أن بطرس كان صادقا وان
( المقبوض عليه ليس هو المسيح عليه السلام فعلا )

أشكركم وأستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه

ملاحظة
لماذا قال بطرس للتلاميذ أيها الرجال اليهود ولم يقل أيها الرجال المسيحيون ؟