النصارى من خلال كتابهم , يريدون أن يقنعوا العالم أن الله خلق الإنسان على صورته , أي صورة اللهاقتباس
سِفْرُ اَلتَّكْوِينِ
اَلأَصْحَاحُ اَلأوَّلُ
27فَخَلَقَ اَللهُ اَلإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اَللهِ خَلَقَهُ. ذَكَراً وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ.
و حيث أن العلم الحديث أثبت أن شكل الإنسان تغير تماما منذ الإنسان الأول ( الأقرب لأدم) و الإنسان الحالي
و هذه مقارنة بالصور بين كم التغيرات التي تمت على جمجمة الإنسان , كما أستطاع العلم أن يصنع شكل للإنسان الأول إفتراضيا بناء على ما تم العثور عليه من جماجم للبشر
ثم نسأل النصارى عدة أسئلة :
1- هل الله خلق الإنسان الأول أم الإنسان الحالي على صورته ؟
2- هل تغير شكل الله مع تغير شكل الإنسان ؟؟
3- هل الله بهذا الشكل الدميم ؟ (الإنسان الأول)
4- هل كان المقصود بصورة الله , هو روح الله كما جاء بالقرآن ؟
5- لماذا تحبون أن تعطوا الله شكل بشري دائما ؟ هل عقولكم عجزت أن تحمل لله صورة غير مرئية؟
المفضلات