كمسلمين يجب أن نأخد بالقرآن كله لا البعض يعني متلااقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريحانة
المائدة 57
وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولـئك هم الفاسقون
لا يستقيم لا عقلا و لا شرعا أن نقول أن الله أمرهم أن يحكموا بالبايبل و ما فبه من قصة الصلب و القيامة
المائدة 47
يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم
الكل يعلم أن القرآن ليس مصدقا للبايبل باي حل من الأحوال
المائدة 83
وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق يقولون ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين
لا يستقيم عقلا أن أهل الكتاب عندهم البايبل أن تفيض أعينهم من الدمع
و قد قرأتم قصة هرقل و ملك الحبشة و سلمان و غيرهم كيف عرفوا محمد صلى الله عليه الى درجة أن ملك الحبشة لما تليت عليه سورة مريم قال مازاد عيسى-و لم ينقل عنه أنه قال يسوع - على هدا حرفا.
يعني أهل الكتاب الدين كانوا في الجزيرة العربية كان عندهم نصيب من الكتاب لا علاقة له من قريب و لا بعيد بالبايبل -و هده نقطة يجب التركيز عليها - بل الأكثر من هدا حتى الصلب كان عندهم رمز شهادة لعيسى و ليس كفارة عن الخطايا و لم يتبت عنهم أنهم قالوا قد صلب لتكفير الخطية و لكن فقط اعتقدوا أن عيسى مات شهيدا و لهدا القرآن لا هو تكلم عن تكفيلا الخطايا بل لا يعقل أن لا يتكلم عنها القرآن و هدا الكفر سائد و لا أعطى أهمية للصلب بل فقط قال و ما صلبوه و ما قتلوه و لكن شبه لهم يعني أخبرهم خبرا سارا
أنا أريد أن أصل لمادا ?,
هؤلاء أهل الكتاب نحن متفقين معهم أن شخصية عيسى عليه السلام -مع العلم لم ينقل عنهم أنهم استعملوا لفظ يسوع - ادن من هم هؤلا ء الدين أنكر عليهم القرآن بقولهم بالتليث و النبوة
هؤلاء يا أختي الريحانة هم كفار أو ادا صح التعبير مبتدعة أهل الكتاب تأثروا بأفكار و عقيدة مدرسة بولس التي كانت سائدة في بقاع العالم الا أنهم كانوا يعيشون مع أهل الكتاب فأخدوا عن مدرسة بولس أو عقيدة قسطنطين مسألة الكفر -التليث و البنوة و ..- و أضفوها على عيسى اي لما صنعت لهم مدرسة بولس أسطورة يسوع أوهموهم أنه عيسى لتشابه بعد الحيتيات متل أبن مريم و المعجزات -مع العلم انها مخالفة لمعجزات عيسى - فقالوا بمقالاتهم بل القرآن كان صريحا قال لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ و لم يقل و من أهل الكتاب من يقول .....كدا و كدا ....
فهؤلاء الكفرة و المبتدعة الدين لا صلة لهم بأهل الكتاب مهما أضفوا على عيسى متأترين باسطورة يسوع التي أملاها عليهم مدرسة بولس ليسوا حجة
هل الله عز و جل عجز أنت يسمي عيسى بيسوع ,,??و هل قال أن هؤلا ء الكفرة المبتدعة كان عندهم نصيب الآنجيل الدي أمرهم أن يحكموا به و الدي صدقه القرآن ...,?? بالطبع لا و لكن فقط مجموعة من الغوغاء أخدت مصطلح عيسى من أهل الكتاب و أضافوا اليه عقيدة بولس التي كانت منتشرة في باقي بقاع العالم
بل منهم من اتخد أم عيسى اله بل حتى التليث هنا الدي تكلم عليه القرآن لم يصرح هل هو تتليت اليسوعيين الان ام تتليث آخر ...يعني الآيات التي استشهدت بها تتكلم عن فئة الكفار أخدوا فقط مصطلح عيسى و أضفوا عليه لباس يسوع -الدي كان عقيدة منتشرة أيضا في بقاع العالم -و لم يتبن عن هؤلاء أنهم استعملوا مصطلح يهوه عوض الله و لم يتبت عنهم أنه كانوا يؤمنون بزوج مريم يوسف و لم يتبت عنهم ........ادن ليس ببساطة شديدة ان أنكر القرآن عليهم أن نسلم للجميع أن يسوع هو عيسى مادام هؤلاء احتفضوا بلفظ عيسى المأخود من أهل الكتاب و أضفوا عليه شخصية أسطورة يسوع
يقولون بالصلب لأن يسوع في البايبل قال لهم ساصلب و أقوم تم نرا كل شخصيته تدور حول اراته الصلب و هما السؤال ما معنىاقتباسولكن وكما شوه اليهود سيرة الأنبياء جميعاً شوهوا سيرة عيسى عليه السلام بإدعاء صلبه وألوهيته
المائدة 47
يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم
الكل يعلم أن القرآن ليس مصدقا للبايبل باي حل من الأحوال
المائدة 83
وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق يقولون ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين
فالمنطق يقول ان كانت شخصية يسوع لا تعرف الا بالعهد الجديد و لما تبت بالشرع و العقل أن العهد الجديد ليس نصيب الكتاب الدي تكلم عنه القرآن فتكون شخصية يسوع مجهولة حتى عند أهل الكتاب الدي تكلم عنهم القرآن .وا ن قلت أن يسوع هو عيسى عليه السلام فسؤالي
بم عرفت شخصية عيسى عليه السلام هل بالعهد الجديد أم بالقرآن و السنة ,,?? ان قلت بالعهد الجديد فما هو دليلك أن فعلا عيسى قال هدا أو كلمة و احدة ..?? . و ان قلت ليس بالعهد الجديد فأنا اقول و هدا ما أنكره على الصليبيين فهم لم يعرفوا شخصية يسوع الا بالعهد الجديد
سبحان الله هل تريدين اتقاء الشبهات تم بعد هدا تقولين ندكر الأنبياء جميعا من كتابهم بأفعالهم فهل العهد الجديد ادن عندك هو الانجيل ,??اقتباسوعلى هذا إخوتى فلنتقى مواطن الشبهات ..وعلينا أن نذكر الانبياء جميعاً من كتابهم بافعالهم التى ذكروها لندلل على تحريف كتابهم المقدس ..ولكن علينا أن نضع [ ما نؤمن به كمسلمين] عندما ننهى كلامنا عنهم أن نقول [ وحاشاهم أن يفعلوا ذلك]
نعم الدعوة بالحسنى و التي هي أحسن يعني نحن في الحقيقة يجب علينا أن نكلمهم عن الشريعة الاسلامية و أن نقارن بين شريعتنا و شريعتهم لنبين من الأفضل ان يتبع و هده هي سنة رسول الله ..تم هم الدي يستفزون المسلمين ..أما ان قلت أن يسوع ليس عيسى فهدا ليس استفزازا على العكس فالباحتين و العقلآء أتبتوا أن يسوع اسطورة اخترعها فعلا قسطنطين و هم يعيبوت على المسلمين كيفت تؤمنون بيسوع أو JESUS و نحن أتبتنا بالبحت و التنقيب أنه مفبرك ادن فدينكم أيضا مفبرك و هم على حق في استنتاجهم و نحن ننفر متل هاته الأدمغة الخطيرة و المهمة من ديننا ...ادن أعتقد القولا أن يسوع ليس عيسى و أن أهل البايبل ليس هم أهل الكتاب ليس تنفيرا و لكناعادة العزة لدين الاسلام و أنه لن يركع المسلمين و هم مكبلين عند سب نبيهم و زوجاته ملرة أخرى يعني التحرر من الخديعة الكبرى ومن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر نحن ندكرهم بشريعة الاسلام فقط متلااقتباسأما دعوة النصارى بالحسنى فهذا لا شك فيه وأنا أؤيده بشدة
ولنتذكر جميعاً إخوتى أننا لو تسببنا بسبنا وإستفزازنا للنصارى فى تنفيرهم من الإسلام ..فسيكون هذا ذنباً سيوضع فى ميزان السيئات..وسنحاسب عليه
وأنا لا أدرى ما المشكلة فى أن ندعو النصارى بالحسنى ودون إنفعال ...إذا آمنوا فلنا الأجر وإذ لم يؤمنوا فليس علينا شئ ..إذن لماذا لا نختار الطريق الأول؟؟
نأخد موضوع من كتابهم -متل الحياء او شرب الخمر أو الصدق أو المسؤولية عن الزوجات و الأبناء و ...... تم نبين لهم مادا قال الاسلام في هدا و نترك لهم الحكم هده هي طريقة مناقشتهم لا نستشهد الا بالقرآن و السنة و لا نحتج بصحة حرف و احد من كتابهم و الدخول معهم في متاهات لا نهاية لها على العكس نحن نحني لهم الراس عند الاستشهاد بحرف و احد من كتابهم
المفضلات