هذه المرة رسالة إلى امريكان ايجبشن
كلنا تأثرنا عليك عندما انشقت طبلة اذنك استنكارا من سماع
أن الرسول قد يشتم في بعض العباراة كأن يقول
ثكلتك امك يا معاذ
ولكن أقول لك قبل أن تموت عجبا من شدت ورعك وقدسيتك
لما ذا لا تقرأ الإنجيل الحالي الذي بيدك
تعال معي في رحلة مع إلهك الصغير ( أي الإبن ) لنرى كيف كان يخاطب أعدائه من الفريسسيين والصدوقييين
1 _ لا تعطوا الكلاب ما هو مقدس متى 6:7
2-لا ترموا درركم إلى الخنازير متى 6:7
3- للثعال أوكار متى 20:8
4- الويل لك يا كورزين الويل لك يابيت صيدا متى 21:11
5- يا أولاد الأفاعي متى 34:12
يا أولاد الأفاعي متى 7:3
6- جيل شرير فاسق متى 39:12
7-يا مراؤون متى 7:15
8 الويل لكم يا معلمي الشريعة متى 27:23
حتى شجرة التين لم تخلوا من شره عندما لعنها بسبب
جهلة بموعد نضود ثمرها
وأنت أعلم بالقصة
أما خطابه مع تلاميذه ومحبيه
* يا قليلي الإيمان متى 30:6
متى 26:8
متى 8:16
* ابتعدوا عني يا أشرار متى 11:7
* فإذا كنتم أنتم الأشرار .... متى 11:7
* أيها الجيل الكافر الفاسد إل متى ابقى معكم متى 17:17
* يا رب معنا هنا سيفان فأجابهم "" يكفي "" لوقا 38:22
ولكن هذا ليس بيت القصيد لأن الحكمة هنا
بعد كل تلك الكلمات التي نسبوها إلى المسيح
سواء مع أعدائة أو محبية تعالوا بنا نرى ماذا
قال عيسى للحارس عندما لطمه الكل يتوقع بأنه
سيقيم الدنيا ولا يقعدها ولكن عندما لطمه الحارس
نلاحظ بأن كلامه أصبح في منتهى الأدب
" إذا كنت أخطأت في الكلام فقل لي أين الخطأ ,
وإذا أصبت فلماذا تضربني " يوحنا 22:18
المفضلات