في الإسلام لا وُجود لصُكُوك الغفران أو غُرف الإعتراف أمام القُسُس أو وساطة الآباء الكهنة !
لدينا فقط مُناجاة ، و وقوف بين يدي ربّنا و خالقنا الله سُبحانه مُباشرة دون وساطة .
فما أعظمها من نعمة !
في الإسلام لا وُجود لصُكُوك الغفران أو غُرف الإعتراف أمام القُسُس أو وساطة الآباء الكهنة !
لدينا فقط مُناجاة ، و وقوف بين يدي ربّنا و خالقنا الله سُبحانه مُباشرة دون وساطة .
فما أعظمها من نعمة !
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)
المفضلات