أخانا العزيز د/ رائف وابنته الحبيبة نادين
في كل مرة أقرأ فيها قصة إسلام أحد الأخوة المسيحيين أبكي فرحا وتأثرا برحمة الله
أما اليوم فكان بكائي أكثر من المعتاد ، لأني تأملت في قولك (59 عاما في ضلال )...