ثالثاً: الاختلافات التي وقعت بين الرواة استطاع العلماء رصدها وتحريرها في أغلب المواضع
من خلال بيان وجه الصواب فيها وذلك بتتبع بقية النّسخ الأخرى للصحيح، سبر طرق الحديث
الذي وقع الاختلاف يه، ومعرفة تراجم الرواة لمعرفة اللقاء والمعاصرة، الأمر الذي ساعد على
ضبط الروايات وترجيح وجه الصواب في كل مسألة، وهذا ما كان يقوم به الامام الجياني في
كتابه والحافظ ابن حجر العسقلاني في الفتح. ))
http://www.riyadhalelm.com/researche..._montqidah.pdf
و طبعا المنصر لا يعلم ان هناك كتبا الفها اهل العلم لضبط التصحيفات مثل كتاب كتاب تقييد المهمل وتمييز المشكل للغساني رحمه الله